- تطوير مستشفى الطب الرياضي بالشراكة مع كليفلاندكلينك قفزة طبية كبيرة من قبل هيئة الرياضة التي تشكر على هذه الخطوة التي جعلت من المستشفى إضافة نوعية متميزة للمنظومة الطبية والصحية بالمملكة. وكم كان يحز في النفس أن نرى لاعبينا يتوجهون للاستشفاء من الإصابات في مراكز طبية في دولة مجاورة فيما المملكة البلد الأكبر تفتقد لمثل ذلك.
* *
- فترة التسجيل الشتوية القادمة ستكون الفرصة الأخيرة للأندية لتحسين صورتها فيما تبقى من الموسم، حيث ثبت أن كثيراً من اللاعبين الأجانب لم يثبتوا أحقيتهم بالتعاقد معهم، وكانوا بمثابة مقالب شربتها الأندية. وهذا ما سيرهق خزائن الأندية ويزيد من أعبائها المالية.
* *
- استقالة مدرب أحد الكابتن عبدالوهاب الحربي جاءت على طريقة رفع الحرج عن الإدارة، حيث تقدّم هو باستقالته رغم أنه قدَّم عملاً مميزاً ولكن نتائج الفريق جاءت معاكسة للعمل فرأى الحربي أن يبتعد لعل ذلك يحدث هزة نفسية لدى اللاعبين فيقدمون في المباريات القادمة أداءً أفضل.
* *
- نتائج الفرق السنية للاتحاد زادت من تأزم الأوضاع في النادي والأعباء التي يتحمّلها الأستاذ حمد الصنيع، حيث جاءت النتائج سلبية للغاية مما يؤكِّد عدم اهتمام الإدارات السابقة بالفئات السنية وإهمالها بشكل كبير.
* *
- فوز منتخب الناشئين لألعاب القوى بكأس البطولة العربية إنجاز جديد للرياضة السعودية أكَّد تطور هذه الألعاب وحسن إدارتها من قِبل الاتحاد والاهتمام الكبير الذي تجده. وهو أيضاً يؤكّد أن القاعدة الصلبة التي تم وضعها خلال السنوات الماضية من قِبل مجلس الإدارة السابق للاتحاد تم استثمارها بشكل صحيح من قبل المجلس الحالي وأن العمل متصل ومتكامل.
* *
- التدخل السريع والعاجل من قبل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة الأستاذ تركي آل الشيخ لإنقاذ الشباب من خصم ست نقاط من رصيده بقرار من «الفيفا» يؤكّد حس المسؤولية لدى الرئيس ويؤكّد مدى اهتمامه ومتابعته وحرصه على عدم تضرّر الأندية السعودية من العقوبات الدولية. معاناة نادي الشباب بحاجة إلى تدخل شرفي ينقذه من معاناته التي طالت وتأثر منها الفريق الكروي بشكل كبير.