- ليس مطلوباً أن يواجه منتخبنا منتخب البرتغال بكامل نجومه. فهو يبقى منتخباً قوياً بجميع عناصره وخوض تجربة معه على أرضه وبين جماهيره مكسب فني وإعلامي كبير.
* *
- في نهائي دوري أبطال أفريقيا تفوّق الأهلي المصري على الوداد المغربي فنياً داخل المستطيل الأخضر في مركب محمد الخامس بالدار البيضاء، ولكن الوداد خرج فائزاً بهدف وبكأس البطولة. كرة القدم أحياناً ظالمة ولا تنصف الأفضل. ومع ذلك فالوداد يستحق ما حصل عليه من إنجاز ويستحق التهنئة فهذا هو منطق كرة القدم.
* *
- لاعب الاتفاق ونجمه محمد الصيعري ظلم نفسه وموهبته بخروجه على قيم الانضباط داخل النادي، بعد تجاوزه على مدربه وادعائه الإصابة والتهرب من تمثيل الفريق، لأن المدرب يرغب في وضعه على كرسي البدلاء. وقد وفقت الإدارة في التعامل مع حالته عندما أحالته للتدريب مع الفريق الأولمبي حتى يقرر المدرب بشأنه ما يراه.
* *
- الهلال والأهلي في نهائيي كأس الاتحاد للناشئين والشباب لكرة القدم. هذا يعكس قوة قاعدة الناديين الكروية ومدى اهتمامهما بالفئات السنية.
وهما الفريقان المتنافسان على صدارة دوري المحترفين وكل منهما قدم للمنتخب (11) لاعباً في معسكره الحالي بالبرتغال.
* *
- لا يبدو مستقبل عدد من اللاعبين المصريين في الدوري السعودي مشرقاً، حيث يتوقع أن يغادر ما لا يقل عن أربعة لاعبين مع بدء فترة التسجيل الشتوية في مقدمتهم حسام غالي، وكذلك الثاني التعاوني عصام الحضري ومصطفى فتحي، بالإضافة إلى محمد عبد الشافي الذي أرهقته الإصابات.
* *
- قصات الشعر المقززة التي يظهر بها اللاعبون في الدوري أصبحت مثيرة لاشمئزاز المشاهدين والمتابعين، إضافة إلى أنها غير لائقة ولا تمثل مظهر اللاعب السعودي المعتز بهويته الدينية والوطنية والملتزم بسلوكه وهيئته. وقد أصبح الجميع ينتظر قراراً بمنع تلك القصات المقززة مثل قرار منع الجماهير التي ترتدي الملابس غير اللائقة من دخول الملاعب.