- ضاعت كل الجهود هباء فعمليات المديح الزائف تم كشفها ولم يعد لها مفعول.
* *
- طلب الصلح يجب أن يكون ممن تسبب في المشكلة وليس غيره.
* *
- الانضباط هو العلاج الوحيد والحقيقي لتعدد إصابات اللاعب وليس غرفة العلاج.
* *
- الإدارة والجماهير فوجئوا بعد التعثر أن المدرب يحمل اللاعبين الأجانب المسؤولية في حين كان هذا العذر غائبا وقت الانتصارات.
* *
- المدرب الذي يطالب بتغيير الأجانب لكي تتحسن النتائج يبدو أن التغيير سيشمله أيضا.
* *
- اجتهد في عمله ولكنه ليس صاحب تخصص. لذلك بعد مغادرته يستحق الشكر على اجتهاده.
* *
- الواقع العملي والتطبيقي مختلف تماما عن النظري وما هو موجود في الكتب!! ومن يحفظ متون الكتب يمكن أن يكون محاضرا ومنظرا بارعاً ولكن ليس شرطا أن يكون ناجحا في الجانب التطبيقي.
* *
- عندما أسندت الأمور لغير أهلها اعتزل اللاعبون.
* *
- رفضوا الحضور بالدعوات ولكنهم سيحضرون يوما رغما عنهم.
* *
- القضية اقتربت من نهايتها وأصبح إعلان المتورطين وشيكا.
* *
- بعد فترة من التعالي وارتفاع الأصوات بعنجهية دخلوا مرحلة الصمت ثم مرحلة القلق والخوف.
* *
- ليس هناك دخان بلا نار. والاستقالات الأخيرة خطوات استباقية لما سيحدث.
* *
- من بيده الملف لازال صامداً وسيستمر إلى النهاية في حين يبحث أولئك عن مخرج.
* *
- الجماهير صامتة على ممارسات المدرب خشية تلاشي الحلم الذي اقترب.
* *
- لو بقي الفريق على مدربه السابق خير له من التعاقد الجديد الذي يحمل عنوان الفشل مبكراً.
* *
- يتحدث الكثير عن قلة خبرة الفريق وأنها سبب الحد من نجاحه ويبدو أن قلة الخبرة تنسحب على الإدارة أيضاً.
* *
- فهموها واتخذوا القرارات الصحيحة.
* *
- النادي صاحب الحق يسعى للحصول على أكبر عائد قبل الموافقة على إقفال الملف الشائك.
* *
- لن يقبلوا الدعوة للهدوء والرزانة لأن ذلك سيجعلهم يفقدون جمهورهم من الدرباوية.
* *
- الاختيار الأخير تهيئة لموقع خارجي رفيع.
* *
- صدمه الإبعاد وهو الذي كان يعتقد أنه الخيار الأول.