- المؤتمر الصحفي الذي عقده معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة حفل بالعديد من البشائر للوسط الرياضي. من بينها تحسين بيئة الملاعب ومعالجة وضع المشاريع المتعثرة ومكافآت الحكام وإشهار الإعلام الرياضي وغيرها. هذه التنظيمات والمشروعات والمبادرات التي يقودها رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة تنفض الغبار عن ملفات عانت من التسويف سنين طويلة.
* *
- لامس معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة جانباً مهماً من معاناة الإعلام الرياضي عندما ذكر أن هناك من الإعلاميين من ناقشه في تفاصيل موضوعات رياضية، وتبين فيما بعد أن خلفيته كهربائي وآخر فني مختبر!! فهؤلاء الدخلاء على مهنة الصحافة أساؤوا كثيرا للإعلام الرياضي وشوهوا صورته أمام الجميع. وبعض وسائل الإعلام تتحمل المسؤولية في هذا الأمر عندما فتحت الباب على مصراعيه لكل من هب ودب للعمل في المجال الإعلامي والانتساب لهذه المهنة التي تتطلب تخصصا وفكرا وثقافة ومعرفة.
* *
- إذا استطاعت إدارتا الأهلي والشباب الوصول إلى اتفاق ينهي قضية محمد العويس فإن هيئة الرياضة حسبما أوضح الأستاذ تركي آل الشيخ لا مانع لديها من إقفال ملف القضية مثلما حدث في قضية عوض خميس بين الهلال والنصر. أما إذا لم يتفقا فإن القرار الذي سوف تتخذه الجهات المختصة سيتم تطبيقه مهما كان قاسيا في حق أحد أطراف القضية.
* *
- لجنة المسؤولية الاجتماعية باتحاد الكرة مطالبة بالاستفادة ممن سبقها من اللجان في الاتحادات الإقليمية والدولية في وضع لائحتها التنفيذية، ووضع المعايير والضوابط أيضاً بدلا من التخبط الحاصل والعشوائية والارتجال في وضع لائحة مهلهلة.
* *
- ثلاث مباريات قوية تشهدها الملاعب السعودية في دوري المحترفين اليوم ربما تحمل نتائجها تغييراً في بعض المراكز في سلم الترتيب. ولن يحدث ذلك إلا إذا كان لفرق الباطن والرائد والفيحاء كلمة.
* *
- انتداب اللاعب أحمد الفريدي لمعسكر إعدادي في نادي مانشستر يونايتد لتهيئته لمعسكر المنتخب القادم بطلب من المدرب باوزا خطوة مهمة لإعداد لاعبي المنتخب وجعلهم في حالة جاهزية تامة لخدمة الأخضر. ونتمنى أن يتبعها خطوات مماثلة في المستقبل لتجهيز كل لاعب يحتاجه المنتخب وتحول بعض الظروف دون جاهزيته في ناديه. فالمنتخب أولاً هو شعار الجميع.