(إن حياة الشعوب تقوم على تبادل المصالح والمنافع، وهذا هو نهج البشرية في كل زمان ومكان، وليس هناك هدف أسمى من تأصيل المعاني الثقافية بين الأمم، أو أرفع من مد الجسور الثقافية بين الشعوب، فالثقافة هي السماء الخالدة التي تظلنا جميعا بصفائها ونقائها، وهي التي تمنح الإنسان الإدراك السليم لقيمه العليا التي تلقاها من الله عز وجل....)
** **
(24/ 3/ 1413هـ، الموافق 21/ 9/ 1992م).