- جاء خبر ابتعاد سمو الأمير خالد بن عبدالله عن النادي الأهلي مفاجئاً للجميع سواء أهلاويين أو غيرهم. فابتعاد سموه خسارة كبرى للرياضة السعودية بشكل عام. وسوف يتأثر النادي الأهلي بشكل مباشر جراء هذا الابتعاد، حيث كان سموه داعماً رئيسياً ووحيداً وبشكل سخي للنادي ولن يستطيع أي شرفي آخر تقديم ما كان يقدّمه سموه.
* *
- الأستاذ ياسر المسحل من الكفاءات الوطنية الشابة المؤهلة والتي يفخر بها الوطن. ويجب أن يكون في الموقع الذي يستحقه ويتناسب مع قدراته ومؤهلاته وإمكانياته العالية.
* *
- الاجتماع الشرفي النصراوي القادم الذي دعا له عضو الشرف فهد المشيقح ينتظره المشجع النصراوي على أحر من الجمر لما يجب أن تتخذ فيه من قرارات وتوصيات تهم حاضر النادي ومستقبله. كما أنه يعد اجتماعاً تمهيدياً للجمعية العمومية للنادي التي ستعقد قريباً بطلب من الهيئة العامة للرياضة. ويجب أن يكون رجال النصر بحجم الآمال الجماهيرية الكبيرة.
* *
- رئيس نادي الاتحاد المكلَّف الأستاذ حمد الصنيع في وضع لا يحسد عليه وسط هموم النادي وأزماته وملفاته الشائكة وديونه المتراكمة والعقوبات المتوالية. ويجب أن يجد الدعم من شرفيي النادي ورجاله المخلصين فهناك 45 مليون ريال مطلوب دفعها بشكل عاجل بعد أن حكمت محكمة الكاس بعشرين مليوناً للاعب مونتاري وخمسة وعشرين مليوناً للمدرب السابق بيتوركا. وإذا لم تدفع في موعدها سوف يتكبد النادي غرامات تأخير ويزداد المبلغ. هذا فضلاً عن الديون والالتزامات الأخرى.
* *
- للتحكيم أخطاؤه الواضحة والتي لا يستطيع أحد نكرانها. ولكن في نفس الوقت هناك بعض مسؤولي الأندية من راح يبرر إخفاق فريقه بالتحكيم. للهروب من تحمّل المسؤولية أمام جماهير ناديه. وهذه التبريرات مكشوفة ومفضوحة، فالجميع يشاهد ويتابع ويعرف أين الخلل.
* *
- جزء كبير من ديون الاتحاد هي مطالبات سماسرة! الإدارات الاتحادية السابقة سمحت للسماسرة بالتلاعب في مقدرات النادي وأمواله. وبعض اللاعبين الأجانب ظهر له أكثر من خمسة وكلاء وكل واحد منهم أخذ نصيبه. كان هناك تسيب مالي واضح.