أطلق المركز الوطني للوثائق والمحفوظات على حسابه الرسمي على شبكة التواصل الاجتماعي (تويتر) حملة لإبراز الدور الذي تقوم بها المملكة في القضية الفلسطينية ووقوفها إلى جانب أشقائها الفلسطينيين في قضيتهم العادلة وعلى رأسها القدس الشريف والمسجد الأقصى.
ومن أبرز ما احتوته هذه الوثائق الجهود البارزة للمملكة في الاهتمام بعمارة المسجد الأقصى وترميمه وكذلك دعم الاقتصاد الفلسطيني عن طريق تحمّل المملكة للرسوم الجمركية على الواردات الفلسطينية للمملكة، بالإضافة إلى تقديم العون والمساعدة للاجئين الفلسطينيين.
تأتي هذه الحملة إثر إعلان الديوان الملكي نجاح الاتصالات التي أجراها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- خلال الأيام الماضية بالعديد من زعماء دول العالم لبذل مساعيهم لعدم إغلاق المسجد الأقصى في وجه المسلمين وعدم منعهم من أداء فرائضهم وصلواتهم فيه، وإلغاء القيود المفروضة على الدخول للمسجد الأقصى، ونجاح ذلك هو امتداد للدعم السعودي المتواصل عبر العقود الماضية.
** **
- استمرار السماح باستيراد السلع والمنتجات الفلسطينية واستمرار تحمّل الدولة للرسوم الجمركية الخاصة بها
**
- تبرع الحكومة السعودية بمبلغ 250.94 دينار أردني من أجل إكمال أعمال عمارة المسجد الأقصى
**
- تشكيل لجنة ثلاثية لمعرفة النواقص التي يكون المسجد الأقصى في حاجة إليها.. والمبالغ اللازمة لذلك
**
- تبرع الملك سعود بمبلغ 100 ألف دينار أردني لإصلاح المسجد الأقصى من التصدع الذي حصل فيه إبّان حرب فلسطين
**
- الحكومة السعودية تدعم اللاجئين الفلسطينيين بالاحتياجات اللازمة لمقاومة البرد
**
- الحكومة السعودية لن تدخر جهداً في سبيل فلسطين
**
- الملك سعود: فلسطين هي قضية العرب
**
- إغاثة اللاجئين الفلسطينيين