* حظوظ الفريق هذا الموسم لن تتعدى حظوظه الموسم الماضي. وعودة مرة أخرى لسنوات الضياع.
* عرف اللاعب أن لا نصيب له في عقد قادم فتمسك بآخر هللة من عقده المنتهي.
* التخلص من اللاعب وعقده الكبير غير المستحق كان هو آخر بقايا التركة السابقة.
* اللاعب المبعد اتجه خارج الحدود بعد أن عرف كلمة السر وهي ادفع تلعب.
* حاول استباق قرار الإيقاف والإبعاد بتمثيلية الاعتزال.
* الإداري تعرّض لتوبيخ شديد بسبب تصرفه غير الموفق الذي فوّت على النادي فرصة تعاقد ثمينة.
* ماذا يتوقع من فريق يشرف عليه من لم يمارس الكرة أبداً في حياته عدا حوش منزلهم.
* أكثر المطالبات على النادي جاءت من السمسار الحصري. وبأرقام مضاعفة وخيالية.
* لو تم التحقيق في مطالبات السمسار الحصري لإماطة اللثام عن الكثير من الصفقات الغريبة والمشبوهة.
* إخفاء الاسم الرابع يهدف إلى طمأنة الأجنبي الجديد في محاولة لاستخراج ما عنده وعدم التأثير عليه.
* الإدارة بدأت البحث عن المدرب البديل تحسبًا لقرار الإقالة الذي يمكن أن يصدر في أي جولة للمدرب الحالي الذي اهتزت الثقة فيه قبل بدء الموسم.
* الوكيل المحترم ضحية مؤامرة سوف تنكشف فصولها لاحقاً.
* الرباط أنهى مسيرة محوري الفريق مبكراً.
* نهاية اللاعب المبكرة بسبب الإصابة الشديدة هي حصاد النوايا لا أكثر.
* اللاعبون هم ضحايا الخطف حيث ينتهي بهم المطاف على العكازات.
* لن يتوفق وهو يمارس هذا السلوك الاستعلائي تجاه خصومه داخل النادي وخارجه والذي يصل حد الظلم.
* طلب من اللجنة الفنية الجديدة إبداء رأيها فخاف الأعضاء واكتفوا بنقد مدرب اللياقة رغم الخلل الفني الفاضح.
* الاستضافة مقابل التلميع .. كان ذلك هو شعار البطولة.
* كان منظر الإعلامي المخضرم محزناً وهو يجلس في الخلف في حين الصغار يتصدرون المكان.
* عذر الغياب بسبب الإصابة كان جاهزاً لتبرير غياب المحترف الغربي لامتناعه بسبب تأخر مستحقاته.
* مؤشرات بداية الإدارة الجديدة لا تبشر بموسم جيد ولا بعمل ينقذ النادي من أزمته.
* أقل ما يقال عن الإدارة الجديدة بأنها غشيم ويتعلم .
* التعثر في البداية سيكون شعار النادي الغربي وستتبخر معه كل الأحلام القارية.
* انكشفت أوراق الصفقة وتورط النادي في اللاعب المصاب.
* المدرب أخرج حارس المرمى من حساباته تماماً هذا الموسم رغم أن الواسطة إعادته بعد استبعاده.
* نصف صفقات النادي الصاعد ستكون بعيدة عن اهتمامات المدرب لأنها أبرمت برؤية إدارية لا فنية.