* أنشأ البنك الإسلامي للتنمية «صندوق العلوم والتكنلوجيا والابتكار» برأسمال 500 مليون دولار أمريكي.
وأوضح معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر بن محمد حجار، أن الدافع وراء قيام الصندوق، دعم الأمة الإسلامية بقوة الابتكار، وخاصة الابتكار الاجتماعي، وتحقيق وتمكين الدول الأعضاء لتصبح دولا متقدمة من خلال دعم ونشر مبادئ الصالح العام والمنفعة العامة، وتيسير التداول التجاري للتكنولوجيا التي تستحدث عبر الشراكات المدعومة بين الباحثين من أجل إحداث التأثير الاجتماعي الاقتصادي المنشود.
* قال رئيس مركز الحوار بالأزهر د. محمود حمدي زقزوق: إنّ الحوار ينبغي أن يكون هو اللغة المشتركة التي تسود بين البشر ليزول الالتباس والخلاف، مشيراً إلى أنّ القرآن الكريم حصر الرسالة المحمّدية في منهج لا يخفى علينا جميعاً وهو الرحمة التي جاءت في قوله تعالى:( وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين).
* أكّد رئيس مركز (أوكسفورد) للدراسات الإسلامية بالمملكة المتحدة الدكتور فرحان نظامي أنّ الأوضاع الراهنة أوجدت حاجة أكبر لتعزيز التفاهم والحوار بين الثقافات، وأنّ الدراسات الهادفة التي يوفّرها مركز (أوكسفورد) تسمح بمد جسور التفاهم والاحترام المتبادل. موضحاًً إلى أنّ المركز يتيح لطلابه دراسة الإسلام والثقافة الإسلامية بكل مكوناتها وأبعادها التاريخية والاجتماعية والاقتصادية.
* بدأت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بدولة الإمارات العربية المتحدة بوضع الحلول الجذرية للحد من استهلاك المياه في مساجد الدولة بنسبة تصل إلى 70% وذلك بتركيب صنابير إلكترونية، قدمتها مؤسسة إماراتية خاصة تبرعاً وتم توريدها وتركيبها وضمانها وصيانتها لمدة 10 سنوات، تبرعاً مقدماً للمساجد من المؤسسة كإحدى المبادرات استجابةً لعام الخير.
* دعا الرئيس الجديد لمجلس الديانة الإسلامية، أحمد أوغراس، إلى إصدار شهادة توثيق جديدة وموحدة من أجل الإشارة إلى كل المساجد التابعة للمجلس.
مؤكداً أنّ محاربة التطرّف في فرنسا ستتم أولاً عبر إنشاء شهادة توثيق للمساجد الفرنسية.
جدير بالذكر أنّ عدد المسلمين يبلغ اليوم في فرنسا حوالي 6 ملايين نسمة، ويعد الإسلام ثاني ديانة في البلاد على الرغم من غياب أرقام رسمية تؤكّد ذلك