- رغم كل الفرص ما زال يراوغ ويتحايل.
* *
- لم يجبرهم على وجوده معهم بالمعسكر إلا مستحقاته السابقة الضخمة التي يجب دفعها حالاً لو تم الاستغناء عنه.
* *
- التنقّل بين البرامج والقنوات أوقعه في التناقص والكذب! يعتقد أنه يتذاكى على المشاهد.
* *
- الشرفي طرد وسيط الإدارة شر طرده وطلب عدم رؤيته مرة أخرى.
* *
- الكاتب قلب كيانهم بمقال واحد.
* *
- من عاش بالحيلة مات بالفقر . هذا ما ينطبق على ذلك الذي استمرأ خطف مدربي ولاعبي الأندية الأخرى.
* *
- المدرب والمحلِّل الوطني انقلب رأيه رأساً على عقب في الستة لاعبين الأجانب. محلِّل معهم معهم عليهم عليهم.
* *
- في اللقاءات الجانبية يكثر من النظر في هاتفه المحمول خشية وصول رسالة من القروب الخاص تحمل تعليمات وتوجيهات جديدة.
* *
- مذيع الغفلة قال إن مشاركة الفريق في البطولة الإقليمية جاءت وفقاً للائحة البطولة فطلبوا منه شرحها فاكتفى بالقول هذي قصة طويلة..!!
* *
- لم تجد الإدارة من الأخبار ما تظهره سوى التوقيع مع اللاعبين الصاعدين.
* *
- لم يعد لديه جديد فقد أصبح كالأندية الصغيرة. وهكذا دار عليه الزمان.
* *
- صراع الهبوط لأكثر من مرة ثم النجاة في اللحظات الأخيرة سيناريو لن يتكرّر كثيراً. فالهبوط حتمي وقادم.
* *
- الفارق بين أولئك الأقزام ومن يترفعون عن الرد عليهم هو الشموخ والاعتزاز بالنفس. وعدم الرد بالمثل وهذا ما يغيظ الأقزام بأخلاقهم وأفعالهم.
* *
- يعجزون أن يكشفوا حقيقة تلك الشخصية الوهمية.
- كرسي الاعتذار الشهير سيكون بانتظاره. هي مسألة وقت فقط.
* *
- أغاظتهم القرارات الأخيرة التي جعلت مخططاتهم وجهودهم المكوكية في المعسكرات الداخلية والخارجية وأموالهم التي أنفقوها تذهب أدراج الرياح.
* *
- بعد القرار الأخير قالوا لهم: خلّلوه..!!
* *
- الحارس الذي تم التعاقد معه مؤخراً سرعان ما تحوّل إلى سمسار..!!
* *
- سيغادر الحارس بأسرع مما يتوقّعون.. فالمشاكل تجري في دمه.