- التافهون حالوا التأليب على الأسطورة الوطنية وشاركهم بعض الغوغاء، ولكن الجبل بقي شامخاً لا يضره تفاهات السفهاء.
* *
- يلاحقون النادي الكبير لإفساد صفقاته فيتلقّون الصفعات.
* *
- مطاردة صفقات النادي لتخريبها تكشف مقدار صغر حجمهم. فهم في كل مرة يفشلون.
* *
- سوف تستمر سنوات الضياع وتمتد المعاناة لأنّ نفس الفكر ما زال يقودهم.
* *
- يسعون للعودة بتغيير الأنظمة ولكن يعجزون. فهم لا يملكون المؤهلات الأساسية.
* *
- يعتقدون أنّ منجزاتهم الطارئة ثمرة عمل وجهد واستحقاق، بينما هي نناج عوامل خارجية لن تتكرر.
* *
- بدء استخدام التقنية في تحكيم المباريات أدخل في نفوسهم الرعب فهو يعني معاناة إضافية، وسوف يسعون لتأجيل تطبيقه ما أمكنهم ذلك.
* *
- خسارتهم للصفقات مؤلمة. ولكن الأكثر إيلاماًَ هو قبول صاحب الصفقة بالعرض الأقل مقابل الوصول للنادي الكبير.
* *
- عام كامل والمحترفون بلا رواتب ويطالبون برفع عدد اللاعبين الأجانب!! إنه الطريق إلى مزيد من القضايا والعقوبات الدولية.
* *
- بعد أن تخلّت عن المحسوبية والواسطة، تعاقد المدرب مؤخراً مع النادي الذي يتناسب مع قدراته ومؤهلاته.
* *
- الرئيس الجديد سيضطر لإبرام صفقات تحسب له شخصياً ولن يلتفت للقضايا القديمة لأنها ليست محسوبة عليه. هنا الفرق.
* *
- حرضوا لاعبهم الأجنبي لمفاوضة ابن جلدته للتخريب على النادي الكبير ولكنهم فشلوا كالعادة.
* *
- لا يثقون في القرارات الوهمية التي يروّج لها المطبلون في الإعلام لمعرفتهم أنّ كل شيء سيعود إلى ما كان عليه.
* *
- أكثر ما ندموا عليه هو ذلك المليون الذي دفعوه وانتهى إلى خروجهم من المعادلة الشرفية.
* *
- لم يكتفوا بالتخريب داخلياً ولكنهم سعوا خارج الحدود ولكنهم يفشلون في كل مرة.
* *
- النادي سيبقى رهين الديون والأزمات لأن الأولويات للمجد الشخصي فقط وليس لمصلحة النادي.
* *
- حرصهم على الكراسي وسعيهم بكل قوة من أجل ذلك، الهدف منه الاستحواذ على قطعة كبيرة من الكعكة القادمة.
* *
- يشتكي طوال الموسم من الأعباء وعدم وجود موارد وانصراف الداعمين، ومع ذلك يصر على الاستمرار ويتمسك بالكرسي. ما الذي يدعوه لذلك!!؟.
* *
- ما يفعله رئيس النادي الكبير جعلهم يؤمنون أن بينهم وبين ذلك النادي مسافات لا يمكن اختصارها. أصيبوا بالإحباط.
* *
- غضبوا من لاعبهم السابق الذي تحدث بصراحة وكشف كل الأوراق المخفية.
* *
- المدافع فضّل الانتقال على التجديد لناديه بعد فوات الفرص الذهبية. المدافع لن يجد أي عرض مماثل لما كان يقدم له سابقاً.
* *
- قائد الفريق كان ذكياً وهو يجدد لناديه بعد أن أعلن الموسم الماضي رغبته في الانتقال. فقد وصل لقناعة أن العروض أقل بكثير مما يتوقع وخروجه يعني النهاية.