- ظهر اليوم تجرى المواجهة المرتقبة بين المنتخبين القويين السعودية وأستراليا في صراع الوصول لمونديال موسكو 2018. ورغم إقامة المباراة على أرض الأستراليين وبين جماهيرهم إلا أن الأمل كبير بإذن الله بأن يحقق الأخضر الأمل ويعود للوطن بنقاط المباراة التي ستجعل موقفه قويا في صدارة المجموعة وبلوغ المونديال.
* *
- تحركات نادي الفيحاء وتعاقداته واستقطاباته تثير الإعجاب. فهو بدأ الاستعداد مبكرا وتعاقد مع جهاز فني وبدأ في اختياراته للعناصر المحلية لدعم صفوفه. وهذه التحركات سوف تمكن الفريق من خوض الموسم بكل ثقة وقوة يضمن تعزيز آمال الفريق بالبقاء بين الكبار.
* *
- لاعبو الاتحاد يشعرون باحباط كبير وبضبابية حول مستقبلهم كمحترفين ومستقبل ناديهم في ظل الصمت الذي يحيط بالنادي الذي يعيش أزمة مالية وإدارية كبيرة. ولا يبدو في الأفق أن ثمة حلولا. حتى ولو جاءت إدارة جديدة فالحلول المطروحة حاليا غير فعالة وغير مؤثرة ولا تمثل سوى مسكنات لمرحلة مؤقتة.
* *
* تطبيق نظام الحكام الإضافيين في الأدوار النهائية لمنافسات دوري أبطال آسيا خطوة رائعة وموفقة من الاتحاد القاري. فهو إجراء دعم نجاح الحكام في المباريات ويدعم قراراتهم. والجميع يؤيد كل من شأنه تحقيق أقصى درجات العدالة في المباريات الكروية وتقليص الأخطاء ما أمكن ذلك.
* *
- بطولة كأس القارات التي انبثقت فكرتها ونسخها الأولى من المملكة تنطلق مبارياتها بعد ثلاثة أيام في روسيا. وأصبحت هذه البطولة غريبة عنا بعد أن طال غياب منتخبنا عن بطولات آسيا. عودة الأخضر لأمجاده السابقة بات ضرورة لا تقبل التأجيل ويجب أن يضع اتحاد الكرة الخطط الكفيلة لذلك. فأي عمل أو إنجازات دون الحصول على كأس آسيا يعتبر عملا منقوصا وإنجازا دون المأمول.
* *
- مشاركة الهلال في بطولة الأندية العربية بالفريق الأولمبي مجازفة كبيرة وزج باسم النادي في معترك كروي كبير ومواجهة أقوى الأندية العربية بلاعبين بلا خبرة ولا تجربة. وكان الأولى الاعتذار عن المشاركة مادام الفريق الأول غير جاهز أو مشغول بمنافسات أخرى. فاسم الفريق والنادي أهم من مجاملات على حسابه وتؤثر على سمعته.