«1»
مقاربات..
تتوالد بمراحل مستحدثة لاستدعاء اللازمن، كفعل وجود يدشّن نفسه بأساليب مغايرة وفق ضرورةٍ ما.
«2»
محاولات.. لشرح حيل الحلول
كأيقونة حركية في أزمة الوعي واللاوعي
لبؤرة انتقال العالَم الناقد منذ لحظة الحلول
حتى انقضاء الأجل.
«3»
توافقات ..
تجريب تناول الحالة الشعورية
بكل ما تحمله من إفصاح
يبدأ من ساعة اعتِمالِه كشريك وجودي مادي مشترك
ويستمر في اللاشيئية.
«4»
تناقضات ..
كسُبل مرتَهنة تتوارى داخل شخوص حقيقية
تتمثل في مشهد حياتي اجتماعي سياسي
تنسف فرضية المباركة كمفهوم آتٍ.
«5»
تشابكات .. تحتشد بتفاصيل مجتمعية حكائية
تقتنص ضروب الفوضى
كَـ ثيمة سرمدية متشابكة بمجتمع معقد.
«6»
تحريات ..
تحدد معايير العملية الانتقالية / الانتقائية
من حالة الأمان إلى النقيض ، كصوت أعلى.
«7»
تجليات .. تتمثل في الإبداع الشاق علينا
كأصواتنا في خانة التجريب ونحن نقيس مراحل التسجيل الأولى
لنعيد مخارج الحروف لمداخل النوايا .
«8»
تطورات ..
انعتقت بالطمأنينة المقترنة
بصوت مسؤولٍ قريب منا ، بعيدون عنه.
«9»
تصادمات .. تتضاءل أمام صهر اللازمنية والكونية
بـ الإلحاح المحتشد في شِقٍّ ما.
«10»
تراكمات ..
الصوت والتصويت كـ معيار
يرسم وعورة الأجناس الـ تتحرى الفعل المتحد في التحدّي
كـ حيلة حظّ له في الأمر متعة خالصة.
- إيمان الأمير
emanalameer@