- لو لم يأت من الزوبعة إلا انكشاف المخطط والنوايا غير الحسنة لكان ذلك كافياً.
* *
- عندما يحاط الإنسان بالتافهين فلابد أن يكون مصيره بذلك الشكل المزري.
* *
- تصريحاتهم قوية في الإعلام ومواقفهم ضعيفة في المكاتب.
* *
- اللاعب هو الحلقة الأضعف. ستلغى عقوبات الجميع إلا هو.
* *
- يعتقدون أنه بعيد تماماً عن المشهد ولا يمارس أي ضغوط بينما هو من يوجه إملاءاته عن بعد.
* *
- جاء لتنفيذ مهمة خاصة.
* *
- أصحاب العقود المليونية بدأوا يرتجفون.
* *
- قريباً .. إعادة النظر في عقود أصحاب الرواتب الفلكية.
* *
- قال إنه فهم اللعبة. عندما تسوء النتائج في الملعب أشغلهم بإثارة موضوعات خارج الملعب.
* *
- قوّته في صمته. ماذا لو تحدث!؟.
* *
- السماسرة أوصلوا الثلاثي الأجنبي لصاحب المشاكل.
* *
- بعد الأحداث الأخيرة يأملون في عودة سيناريو الدفع وأيامه الجميلة.
- التهديد بالتصعيد بعد قرارات العقوبات الأخيرة مجرد (تهويل) لإظهار الغضب في حين أنّ المشاعر الحقيقة هي الفرح بتلك العقوبات المخففة جداً.
* *
- ربما يكون النادي الغربي أكثر الخاسرين بعد التغييرات الأخيرة.
* *
- وضع الديون المتضخمة كمانع طبيعي أمام أي طامع مستقبلاً بالإدارة.
* *
- اللاعب السابق وجّه رسالة قوية لإدارة ناديه الهابط بأن أساليبهم المخالفة لم تجدِ نفعاً.
* *
- اللاعب القضية سيتحول إلى متهم جنائياً ما لم يسارع بإنهاء القضية ودياً.
* *
- الرباعي المدلل في النادي العاصمي سيجد نفسه خارج الأسوار قريباً.
* *
- حفل العشاء الذي حضره الثلاثي الأجنبي لن يمر مرور الكرام. وستكون تبعاته تدميرية.
* *
- لن يستطيع التصعيد ولن ينفذ تهديداته. فهي للاستهلاك الإعلامي والجماهيري.
* *
- لا يوجد تناقض في القرارات والعقوبات. ولكن من يفهم القانوني السابق.
* *
- القرارات والعقوبات لا تمت للقانون أو العدالة بصلة. ولكنها محاولة توفيقية لتهدئـــة الوضع وليس لإحقاق الحق.
* *
- قبل بالتكليف لساعات فقط. أصدر خلاله قراراً ارتجالياً بشأن أهم قضية ثم استقال!!.
* *
- المشكلة من يفهم ذلك الإنسان أنه ليس قانونياً. ولا يمت للقانون بصلة.