جلد وطموح لا يعرف اليأس إليهما طريقًا.. قتل منافسيه بهما داخل الملعب، وما زال يستفز بهما مطارديه خارج الملعب.. استدار الزمان فأصبح الحب خصمًا وضدًّا، ولكن القيم لم تتغير، هكذا هم المحاربون يقاتلون بشرف.
نغمة التشكيك طالت هذا «الأسطورة» لاعبًا، ولن تسكت عنه مدربًا، لكنه يمضي ولا يبالي جسورًا بطموحه، وهمته العالية، يتجاوز حقولاً من الألغام حتى يصل الهدف والقمة.
استمرار سامي مع الشباب مطلب مع استقطابات وفلترة فنية، ودعم شرفي، يجدد الثقة، ويغذي الطموح.
هنأ سامي الهلاليين الأحبة عبر تغريدة، كتب فيها: «أبارك لجماهير الزعيم وأعضاء شرفه وإدارته والجهازين الفني والإداري ولنجوم الفريق تحقيقهم الدوري بجدارة واستحقاق».