عبر معالي د. نزار عبيد مدني، وزير الدولة للشؤون الخارجية، الذي استقبل المعزين في مقر وزارة الخارجية مساء الأربعاء الماضي، عن العرفان والتقدير باسم أسرة آل مدني على اللمسة الأبوية الحانية من لدن خادم الحرمين الشريفين بتعزيتهم في فقيدهم وعميد أسرتهم الأستاذ الدكتور غازي بن عبيد مدني.
وقال إن ما وجدته الأسرة من مواساة على امتداد أيام العزاء في المدينة المنورة وجدة والرياض، يظهر كرم الخلق وسمات الأخوة التي هي الأصل في لحمة مجتمعنا المسلم.
وشكر أصحاب السمو الملكي الأمراء:
صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل؛
صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز؛ صاحب السمو الملكي تركي الفيصل؛ سمو الأمير تركي بن محمد بن سعود الكبير؛ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز؛ صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن متعب بن عبدالعزيز؛ صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز؛ صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز؛ صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز؛ صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز؛ سمو الأمير خالد بن سعود بن خالد؛ سمو الأمير محمد بن سعود بن خالد؛ صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز؛ صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز؛ صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز؛ صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن طلال بن عبدالعزيز؛ سمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي؛ صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، سمو الأمير خالد بن فيصل بن تركي؛ صاحب السمو الملكي عبدالعزيز بن متعب بن عبدالعزيز؛ صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود بن عبدالعزيز؛ صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز؛ وكذلك معالي رئيس مجلس الشورى؛ وأصحاب المعالي الوزراء، معالي الدكتور مساعد العيبان؛ معالي الدكتور إبراهيم العساف؛ معالي الدكتور توفيق الربيعة؛ معالي الدكتور مطلب النفيسة؛ معالي الدكتور ماجد القصبي؛ معالي الدكتور علي الغفيص؛ معالي الأستاذ عادل الجبير؛ معالي الدكتور عادل الطريفي؛ معالي الأستاذ محمد الجدعان؛ معالي الدكتور محمد بنتن؛ معالي الأستاذ خالد الفالح معالي الدكتور عصام بن سعيد وكل من تفضل بتقديم العزاء..