حذَّرت دراسة علمية أمريكية من ممارسة الرياضة عبر جهاز الركض الإلكتروني داعية إلى ممارسة الركض العادي في الطبيعة تجنبًا لانعكاسات سلبية على صحة الإنسان من الاستخدام الطويل للأجهزة الإلكترونية. وقالت الدراسة إنه يظهر للوهلة الأولى أنه لا فرق بين طريقتي الركض إلا أن التجارب أثبتت وجود فرق شاسع بينهما. وبيَّنت الدراسة أن الركض في الهواء الطلق يُشعر المرء بالإيجابية، ويمنحه فرصة لتنويع سرعته بما يتلاءم مع حركة تدفق الدم في جسمه.