أكد قادة الجالية المسلمة في مدينة هاميلتون الكندية أن الأطفال دون سن العاشرة يجدون صعوبة في التعامل مع الأعمال المعادية للإسلام واستيعاب ظاهرة الإسلاموفوبيا.
وقالت عفاف آيت شام، نائبة مديرة جمعية مسلمي مدينة هاميلتون الكندية، «يجد الأطفال الصغار صعوبة في استيعاب ظاهرة الإسلاموفوبيا، ولا يكفون عن التساؤل إذا ما سيكونون عرضة لتلك الأعمال في المستقبل».
أكد نائب رئيس جامعة مركز الثقافة السنية في جنوب الهند د. حسين بن محمد الثقافي أنّ وضع اللغة العربية في الهند على ما يرام، وهي لغة التفاهم بين الطلاب والأساتذة في العديد من الجامعات والمدارس والهيئات والمنظمات، وقد بلغ عدد المسلمين في الهند أكثر من مائتي مليون مسلم حيث تعد ثاني أكبر دولة يوجد بها مسلمون بعد إندونيسيا.
تم مؤخراً توقيع مذكرة تفاهم وتعاون بين المركز الثقافي الإسلامي بلندن والصندوق الإِنساني العالمي للمساجد؛ للعمل معاً في تيسير التنسيق في الأنشطة والعمل معاً؛ من أجل خدمة الأقليات والمجتمع في المملكة المتحدة، من خلال برامج التدريب للشباب والمساجد؛ لتفعيل دورها، وتحسين مستواها في خدمة الجاليات المسلمة، ودعم رسالة المساجد في المجتمع.
جديرٌ بالذكر أن الصندوق الإِنساني العالمي للمساجد هو منظمة تأسست حديثاً ومقرها في الدوحة، في دولة قطر. وقد تم إطلاقها مع مجموعة صناديق إِنسانية مهمة يرأسها الشيخ الدكتور عبد العزيز بن عبد الرحمن آل ثاني، وتتبع منظمة التعاون الإسلامي.