«الجزيرة» - عبدالرحمن المصيبيح:
ضمن 15 مركزاً إدارياً بمنطقة الرياض، تعتزم أمانة منطقة الرياض تنفيها، يجري العمل -حالياً- في المركز الإداري في (نمار)، حيث بلغت نسبة الإنجاز 42 في المائة، وتشمل المبنى الإداري والمباني الخدمية، ومواقف السيارات والصالة متعددة الأغراض والمسطحات الخضراء والمسطحات الأسفلتية للأرصفة وطرق المشاة، ومبنى البلدية الفرعية، ومبنى شعبة المرور، ومبنى شركة المياه الوطنية، ومبنى إدارة الجوازات، ومبنى الدفاع المدني والمركز الصحي، ومبنى المحكمة، ومبنى الأحوال المدنية، ومبنى وزارة العمل، ومبنى هيئة الأمر بالمعروف والنهي المنكر ومبنى للشرطة، ومسجدا، ومرافق أخرى.
وتجدر الإشارة إلى أن المركز الإداري في السلي قد قطع مراحل كبيرة، وبتنفيذ مشروع المراكز الإدارية تكون الأمانة قد حققت إنجازا مهما، يحقق أمنيات المواطنين الذين سيتمكنون من إنجاز الأمور الخاصة بهم كافة، من خلال هذه المرافق والقطاعات الحكومية والخدمية التي ستكون متواجدة في مكان واحد.