- خطوة هائلة جدًّا خطتها اللجنة الأولمبية السعودية بتدشين برنامج النخبة (ذهب 2022)، وتوقيع الاتفاقيات مع 400 رياضي لدعم الرياضيين وتحفيزهم للتفوق القاري والعالمي. وما يميز هذه البرامج أنها واضحة تمامًا بالأرقام والتواريخ، بما يجعلها قابلها للتقييم والقياس.. وفي هذا تحدٍّ كبير للجنة الأولمبية.
* *
- دخل اللاعب السابق الحسن اليامي تجربة التدريب بالتحاقه بالجهاز الفني لفريق نجران مساعدًا للمدرب. وهي التجربة الجادة الأولى له. تمنياتنا للطير بالتوفيق، وأن يحلق في سماء التدريب، ويبدع مثلما كان مبدعًا لاعبًا وهدافًا غير عادي.
* *
- غدًا تنتهي المهلة التي منحها اتحاد الكرة لنفسه لإعلان قراره في قضية اللاعب محمد العويس. فهل سيظهر شيء؟ أم كالعادة ستدخل القضية نفق التأجيلات؟
* *
- جيل كروي كامل من اللاعبين تنتظرهم فرصة بلوغ نهائيات كأس العام للمرة الأولى مع الأخضر. وإذا لم يتحقق لهم هذا الحلم في مونديال روسيا 2018 فسيخسرون فرصة ذهبية تاريخية، كانت قريبة منهم، تضاف إلى سجلهم الكروي. هناك طموحات رياضة وطن، وطموحات لاعبين.. ويجب أن تتضافر كل الجهود، وبالأخص من اللاعبين، لتحقيق كل الآمال.
* *
- لا يزال اللاعب الغاني مونتاري يوجِّه سيل الاتهامات والإساءات لنادي الاتحاد في الصحافة العالمية بشأن عدم استلامه كامل مستحقاته، وزعمه أن الاتحاديين زوَّروا توقيعه. وكان أقسى ما قاله إن الاتحاديين لم يتعاملوا معه تعامل المسلمين!! ويقصد بذلك التسويف في إعطاء الأجر والحقوق المالية وتزوير التوقيع. الاتحاد مطالَب ببيان قوي وصريح، إما بالاعتذار للاعب وللرياضة السعودية على ما لحق بها من تشوبه، أو رفع دعوى قضائية ضد اللاعب بتهمة تشويه السمعة.
* *
- التفاعل الذي وجدته خطط وبرامج اللجنة الأولمبية من وزارتَي العمل والتعليم يعطي أملاً بأن تجد تلك البرامج مجالاً أرحب للتنفيذ، بما يعزز فرص نجاحها.
* *
- لم تنتهِ التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العام؛ فهناك ثلاث جولات قادمة، ستجمع خلالها المنتخبات المشاركة المزيد من النقاط، وستخسر أيضًا. ومنتخبنا الوطني سيلعب مباراتيه القادمتين أمام الإمارات وأستراليا خارج أرضه؛ لذلك يجب مضاعفة الجهد، وبذل أقصى طاقة ممكنة، وعدم التهاون؛ لنحتفل جميعًا بمنتخبنا ومنجزه المستحق بإذن الله.