- لم يستطع الابتعاد عن الأضواء. حيث عاد من الباب الآخر. لكنه سيكتشف الفارق بين المواقع.
* *
- فئة تضغط وفئة تستفيد. والمسكين يلهث. هذه هي الحكاية باختصار.
* *
- حالة الهدوء التي يعيشها أثناء فترة التوقف ومحاولته كسب ود الجماهير سوف تتبعثر مع أول جولة ويعود التوتر من جديد.
* *
- ترك التدريبات وسافر وأبرم الصفقات وعاد وكأن شيئاً لم يكن.
* *
- محاولات الترضية لا تنفع مع تلك النوعية. سوف ينقلبون عليه في أول منعطف.
* *
- يصفي حساباته مع المسؤول الذي أوقف محاولة تكسبه وراء مشروع إعادة اللعبة الملغاة.
* * * * *
- لو كان يحترم التخصص لما قبل العمل في الموقع الذي اختير له وهو لا يملك أدنى المواصفات المطلوبة عدا العلاقة الشخصية.
* *
- يستطيعون تجييش المطبلين وتجميعهم لكنهم لا يستطيعون صنع النجاح.
* *
- جماهير النادي وضعته في حجمه الحقيقي. فهو لا يستحق أن يكون حتى مشجعاً.
* *
- اختفى من البرامج الرياضية وبدأ يظهر في برامج الأمسيات وتنظيم الكراسي. فعلاً هذا موقعه.
* *
- مزبد من الصدامات بينهم تظهر مزيداً من الفضائح. وينكشف مقدار تسلقهم وتكسبهم من الوسط الرياضي.
* *
- قرار الهبوط اقترب ورئيس النادي أصيب بالهلع ويبحث عن إنقاذ.
* *
- يجلس في الخيمة متكئاً ومتفرجاً على الانهيار الذي تسبب به .
* *
- مقطع الفيديو الذي يظهر فيه من يزعم أن ديون النادي أصبحت صفراً في المائة هو بمثابة وثيقة للتاريخ ضد من تلاعبوا بالنادي وأسقطوه.
* *
- الشرفي البخيل ما زال يبحث لنفسه عن بقعة ضوء في أي مكان.
* *
- كلهم بانتظار التوجيهات من الرئيس إلى المشجع مروراً بالإعلامي.
* *
- سيخسرون القضية وستعود لغة التهديد والاتهامات والإساءة للتصعيد من جديد.
* *
- حارس المرمى دوره ترفيهي في المعسكر.
* *
- إصدار بيان من أجل لقب كان سقطة صغّرت النادي كثيراً بتاريخه ومنجزاته. هنا مشكلة بعض الأندية عندما يولى الأمر لغير الأكفاء.
* *
- سرقت النتيجة في الدور الأول جعلتهم يحرصون على الصافرة الأجنبية في الدور الثاني رغم ضعف الإمكانيات.
* *
- اجتماعات عاجلة وسريعة ومحدودة في النادي العاصمي لتدارك عقوبات قادمة ووضع إستراتيجية إعلامية للتصدي لها.
* *
- السمسار السابق ما زال حاقداً على إدارة ناديه التي فضّلت عليه سماسرة آخرين وينتهز كل فرصة ظهور للنيل منها.
* *
- اللاعب السابق وشريكه أصبح أكبر خطر يهدّد خزينة النادي بسبب ابتزازه وجشعه لتحريضه اللاعبين على المغالاة في عقودهم.