العناية بالمساجد:
جامع الأميرة نورة بنت عبدالله بن عبدالعزيز رحمها الله (حسب اللوحة) الواقع شرق شارع التخصصي بالرياض وغرب طريق الملك فهد وشمال طريق الإمام سعود.
هذا الجامع رغم بُعده عن منزلي في الدائري الشمالي إلا أني أصلي فيه الجمعة أحياناً لأزور إبراهيم بن رشيد رحمه الله (من أهل البير)، كما أحضر جلسة د. أحمد بن محمد الضبيب.
لاحظت في هذا الجامع:
1 - تكوّم المتسولات وأطفالهن عند باب المسجد، والأطفال يلعبون الكره بأحذية المصلّين.
2 - ليس به رفوف للأحذية المنتشرة المنتثرة عند بابه كالجراد المنتشر.
3 - أحواض الزهور الموجودة في جداره الشرقي يستعملها بعض المصلّين لوضع أحذيتهم بها لعدم وجود أرفف، كذلك يستخدمون شبابيك الجدار الشرقي لهذا الغرض.
كتبت لإمام المسجد بهذا، ورجوته الاتصال بي لأتمكن من معرفة المسؤول عن المسجد من قبل الأميرة أو من قبل الوزارة، فلم يتصل بي، وكتبت له مرّة ثانية، فلم يتصل بي، فأيست منه، ولجأت لوسيلة أخرى، وهي أن ألجأ لصديق لي يعرف صديقاً يعمل في وزارة شؤون المساجد، فرجوتهما إيصال هذه الشكوى للوزارة، فمضت شهور لم يُحرّك ساكن في المسجد.
فلم يتبق إلا أن أذهب سيراً على السيارة للوزارة، أو أكتب في الجريدة لعلّ وعسى، وها أنذا (أنا ذا) فعلت، ويا مسهّل.
المطلوب (يا وزارة): 1 - نقل المتسوّلات إلى مؤخرة ساحة المسجد (السرحة)، 2 - وضع رفوف في الجدار الشرقي للأحذية، 3 - وضع زهور في أحواض الزهور الموجودة الآن بدل الأحذية، وشكراً لهم إن فعلوا، وليت أحداً منهم يتكرّم ويتفضل ويتلطّف ويصلّي في هذا الجامع يوم الجمعة ويفعل شيئاً، لأنه ظهر لي أن إمام المسجد يدخل مع الباب المخصص له ويخطب ويصلّي ثم يخرج مع نفس الباب لبيته، وأنّه آخر من يعلم.
- القيادة فنّ وذوق وأخلاق.
- فروق لغوية مغفول عنها في فصحانا المعاصرة.
أ.د. محمد بن يعقوب التركستاني، مجلّدان صفحاتهما 1372، طبعتهما جامعة الملك سعود، من إصدارات كرسي د. عبدالعزيز بن ناصر المانع لدراسات اللغة العربية وآدابها، وهي أحاديث جميلة مفيدة كانت تنشر في إذاعة جدة.
- من العادات السيئة في مجتمعنا:
1 - البحلقة والنظر في الآخرين شفاحة ولقافة وقلّة أدب، ينظر أحدنا في الآخرين ويطيل النظر إليهم ويبدؤهم من أخمص أقدامهم إلى (دمجهم) أي أعالي رءوسهم.
2 - وحين يقودون سياراتهم يرتكبون مخالفات تهلك الحرث والنسل.. سرعة، تهوّر، وعكس سير، وأبواق مزعجة، وأنوار عالية، ومخالفات (بالكوم)، بل وعدم استعمال الإشارة عند الاتجاه يميناً أو شمالاً (أو فوقاً أو تحتاً) وعند الخروج من مسار إلى مسار، وعند إرادة الوقوف وإرادة السير.
- فرح المواطنون بالقطار بين الرياض والقصيم مروراً بالمجمعة ولعلّهم خططوا لمحطتين في سدير والزلفي.
ندعو لهذا القطار الجميل أن يثبّته الله بالقول الثابت!!.
وأن يمتدّ إلى بعض مناطق المملكة في الشمال والجنوب وأن نذهب به إلى مكة من الرياض ومن هناك للمدينة وأن يكون للجنوب منه نصيب أقصد جبال السروات وتهامة، قولوا آمين.
- خيبر .. من سلسلة هذه بلادنا رقمه 73
تأليف: حمد بن حميد الرشيدي 1434هـ (بحرف صغير مؤذ للعين) نشر وزارة الثقافة.
- الأمثال الشعبية في إقليم الوشم.
تأليف: ناصر بن عبدالله الحميضي، نشرته وزارة الثقافة (لي عليه ملحوظات، لعلي أتمكّن من قولها) وهو (بحرف صغير مؤذ للعين) كسابقه.
- عكاظيات 1437هـ.
- معزوفة الريح 1438هـ.
شعر: عبدالقادر بن عبدالحي كمال
ديوانان رائعان.
- شعر عبدالله بن محمد بن خميس.
د. هيا بنت عبدالرحمن السمهري.
- معجم مطبوعات التراث في المملكة العربية السعودية، جمعه ورتّبه وعلّق عليه أ.د. أحمد بن محمد الضبيب، من إصدارات كرسي الدكتور عبدالعزيز المانع لدراسات اللغة العربية وآدابها بجامعة الملك سعود 01-08-1436هـ ثمانية مجلّدات، جهد واضح مشكور.
مكتبة قيس للكتب والجرائد القديمة، الرياض - البير
www.abu-gais.com