* غياب الحزم والصرامة جعل بعض اللاعبين يشعرون أنهم فوق مستوى المساءلة والنقد لذلك يلعبون بلا مبالاة.
* الإداري يخشى مواجهة النجوم لذلك يتعامل معهم بخوف شديد.
* الهزائم جعلتهم يتصادمون فيخرج كل واحد منهم عيوب الآخر. اللهم لا شماته.
* يتعامل مع الوسط كجهاز متعدد الأنظمة فهو مدرب ومدير كرة ومحلل الأهم أن يظهر.
* بدؤوا في ترشيد النفقات لتحويلها لصندوق ايجار المقر.
* البرامج والمبادرات على الورق رائعة لكن على أرض الواقع يقودها فاقدو الكفاءة.
* المؤيدون بدؤوا تنظيم حملة إعلامية معاكسة ولافتات المدرجات.
* المباراة القادمة هي الفرصة الأخيرة للمدرب.
* لا يستطيعون محاسبته على الغياب عن التدريبات. فهو من الفئة التي لا تمس.
* اللاعبون لديهم فئات منهم المقربون ومنهم دون ذلك. والفريق مزدحم بالنفسيات. جراء التعامل الفئوي.
* هذه النوعية من المدربين هي المفضلة لديه. يقبل التدخل ولا مانع لديه من تسلّم قائمة بالتعليمات.
* يحاولون زرع الفتنة داخل الفريق لإسقاط الإدارة ويساعدهم في ذلك إعلام موجه. عرف عنه الانقياد.
* بعد أن احترق كارت المزور الدولي وانفضاح أمره يحاول آخر أن يقوم بنفس الدور ولكن مشكلته أن لا أحد يراه.
* يحاول الرجوع للأضواء من خلال برامج مفتعلة يحاول تنفيذها بعض المتعصبين.
* الجمعية الجديدة تم السيطرة عليها لصالح المعتزل ويمنع دخول أي عنصر آخر لكي تبقى الأضواء محصورة في المعتزل.
* ما يتحدث بِه الرئيس الحالي عن معاناة ناديه من اللجان يؤكد مقدار معاناة النادي من رئيسه السابق بسبب صمته الذي فسر بأنه قبول بالوضع الراهن.
* القضية تسير لصالح النادي العاصمي ما لم تحدث تدخلات الأيدي الخفية. التي لم تعد خفية.
* أولئك التافهون هم مستشارو الرئيس!! لذلك فالنتائج طبيعية للغاية.
* مازال اللاعب السابق في عداد الهاربين. ويخشى العودة.
* كان صديقًا له بدرجة مطبل عندما كان رئيسًا. واليوم أصبح من ألد الأعداء. وسوف يستمر في إساءاته حتى تتحقق غايته.
* يحاول أن يتظاهر بالنزاهة الذي سبق أن قبض ثمن المقابلة الصحفية الشهيرة.