* النائب شعر بالترتيبات منذ وقت مبكّر ففضّل الابتعاد لكي لا تحسب عليه.
* ميزة رئيس النادي أنه يقدح من رأسه. لكن المشكلة أنّ القدحات غالباً عوجا.
* كانت استراحة محارب بعدها عاد لموقعه.
* لا يستطيع كائن من كان أن يقف في وجهه. ومن يجرؤ يجد نفسه وراء الأسوار.
* حتى اللاعب الملتزم انحرف التزامه وأصبح صديقاً للسهر.
* المجلس الجديد سوف يتخلى عن وعوده ويبدأ في تسيير أعماله بطريقة لا يموت الذئب ولا تفنى الغنم.
* في قنوات تحترم نفسها توضع أسماء أولئك عند البوابة الرئيسية في قائمة يمنع من الدخول منعاً باتاً) لكن هنا ضيوف حصريون.
* مجرد وجودهم مسيء للسمعة.
* كأنّ السفهاء قد انتهوا في البلد حتى يحضر البرنامج المخترق سفهاء من خارج الحدود.
* اتهموا النادي الخليجي ونعتوه بأقذر الأوصاف رغم أنهم مارسوا نفس العمل مع النادي القصيمي. إذا كل الأوصاف تنطبق عليهم.
* لأنه حقود لم ولن ينس تهميشه وتجاهله في احتفال أسطورتهم.
* يكتب مقالة في صفحة الملاحظات بجواله ثم ينشرها مصورة بتويتر تحت عنوان مقالي الأسبوعي!!
* أنهى الاتفاق مع المدرب البديل في وقت مبكّر. ولكنه أمام الجمهور يردد أن رحيل المدرب مفاجئ.
* رد الاستثمار هات الاستثمار. وأثر الاستثمار بسطه!
* حب الأضواء والشو جعله يمشي خلف اللاعب السابق ويجلس وراءه رغم أن مقامه أكبر.
* الإداري الشرقاوي عاد للأضواء بعد غياب لإساءات جديدة للنادي الكبير ولم يحترم كبر سنه، ولم يخجل من أحفاده بكذبه وتدليسه.
* لو طبقوا محتوى البيان الذي أصدروه على أنفسهم عندما خطفوا مدرب النادي المحلي لكان منطوقه منطبقاً عليهم تماماً.
* البيئة الطاردة جعلت المدرب يلحق بمن سبقوه بالهروب من النادي.
* الرئيس أحاط نفسه بمجموعة من المطبلين ومجموعة من مهاجمي الخصوم وتوزعت الأدوار في الإعلام.
* الإعلامي الخليجي يعطي بالكلام جماهير كل نادٍ ما يرغبون سماعه.