أعربت أسرة العُمري عن شكرها وتقديرها لكل من واساهم من أصحاب السمو والمعالي والفضيلة والمسؤولين من مدنيين وعسكريين؛ وأعضاء السلك الدبلوماسي، والأصدقاء، والمعارف في فقيد الأسرة وعميدها الشيخ عمر بن سليمان بن محمد العُمري، وتقديم العزاء سواء حضورياً أو هاتفياً أو بوسائل الإعلام، أو وسائط التواصل الاجتماعي.
وقال أخ الفقيد الشيخ يوسف بن سليمان العُمري إن المصاب في فقد المرحوم كان جللاً والألم كبيراً، ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمه الأخيار لنا من تعازٍ حارة ومواساة حسنة ودعوات صادقة كان له أبلغ الأثر في نفوسنا فلهم الشكر مقرون بصادق الود والوفاء. وإنّني أصالة عن نفسي وأبناء أخي وعموم (أسرة العُمري) في كافة مناطق المملكة نتقدم بجزيل الشكر والامتنان لكل من قدم لنا التعازي والمواساة في فقيد الجميع.
والشكر موصول مع خالص الدعاء لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية على وقفته الحانية ومتابعته الحالة الصحية للأخ الشيخ عمر العُمري -رحمه الله-.
سائلين المولى عز وجل أن يتغمد فقيدنا بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته أنه سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه.