- مهمة صاحب البرنامج المخترق هي دعم أي قضية باطلة ضد الرجل النزيه في المنظومة الكروية.
* *
- عرض رسائل الواتس المزيفة وكأنها أدلة دامغة لا يختلف عن حكاية (الفكس) الشهيرة.
* *
- انحراف ممارستهم الإعلامية جعلتهم في خانة مناصري الباطل.
* *
- التاريخ يشهد لهم بأسبقية خطف اللاعبين والريادة في هذه المجال.
* *
- عملية الخطف كشفت الأهداف الخفية لمحاربة رجل العدالة النزيه. فهم يسعون لإبعاده ليتمكنوا من ممارسة مخالفاتهم دون ممانعة.
* *
- معاناة الرياضة السعودية مع هذين الناديين لن تنتهي إلا بقرارات رادعة وقوية توقف مخالفاتهما المستمرة.
* *
- كان من المفترض أن تكون البنتلي الهدية ذات لون آخر.
* *
- محاولات تغطية الفضيحة بافتعال ضجيج وادعاء مظلومية لن تفيد، فالفضيحة أصبحت على كل لسان.
* *
- البرنامج المحترم طرد الضيف الكذاب، فيما الكذابون يسرحون ويمرحون في البرامج التعيسة.
* *
- اضطرت الإدارة المشرفة على ذلك البرنامج إلى زيادة عدد رجال الأمن في محيط الاستديو تحسبا لأي مضاربات أو اشتباكات بين الأعضاء الحصريين بعد انتهاء العرض أمام المشاهدين.
* *
- لأن النادي الكبير يعتبر في اذهانهم شبحا مخيفا فهم يتوهمون وجوده في كل قضية، فمن الخوف ما قتل.
* *
- الدفاع عن الباطل أسقط كل قناع حاولوا ارتداءه لستر عورة الخواء الفكري الذي يحملونه.
* *
- اللاعب الأجنبي لن يلعب حتى يستلم كامل حقوقه فتواجده لتفويت الفرصة على ما يريد معاقبته بالنظام.
* *
- التعليمات صدرت من الخيمة بتأييد العملية وعدم الاعتراض.
* *
- لو أن ذلك اللاعب ركز على تخفيف وزنه وتطوير أدائه بدلا من الظهور الإعلامي المتكرر لكان ذلك أفضل له ولناديه بعد أن أصبح عبئا ثقيلا.
- المباراة المصيرية تفتقد للحكم ابوعجراء الذي كانت تقام مثل هذه المباريات برعايته.
* *
- ذلك الكاتب يحس مواقفه الكتابية بقدر ما تدر عليه دخلا. فليس للموضوعية والمصداقية والأخلاق المهنية قيمة عنده. فالقيمة فيما يقبضه.
* *
- كل الدور الذي لعبه الصوري هو الوقوف مع اللاعب والتصوير معه.
* *
- كان دوره في المعسكر يقتصر على تسهيل مهمة المفاوض السري.
* *
- الممول يعتبر ما يدفعه للأبواق جزءاً من تكاليف الصفقة.
* *
- النادي الكبير ابتعد عن الصفقة بعد ان تلوثت وانقذ اسمه وسمعته.