الجزيرة - واس:
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس إبراهيم أبو بكركيتا رئيس جمهورية مالي إثر الهجوم الإرهابي الذي وقع في مدينة غاو وما نتج عنه من وفيات وإصابات.
وقال الملك المفدى: «تلقينا ببالغ الأسى نبأ الهجوم الإرهابي الذي وقع في مدينة غاو، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ ندين بشدة هذا العمل الإرهابي، لنؤكد لفخامتكم وقوف المملكة العربية السعودية مع جمهورية مالي وشعبها الشقيق ضد كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها، ونبعث لفخامتكم ولشعب جمهورية مالي الشقيق ولأسر الضحايا باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا أحر التعازي وصادق المواساة، راجين المولى سبحانه وتعالى أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته ومغفرته، ويمن على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يحفظكم والشعب المالي الشقيق من كل سوء».
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا رئيس جمهورية مالي إثر الهجوم الإرهابي الذي وقع في مدينة غاو وما نتج عنه من وفيات وإصابات.
وقال سمو ولي العهد: «علمت ببالغ الحزن نبأ الهجوم الإرهابي الذي وقع في مدينة غاو، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وأبعث لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب جمهورية مالي الشقيق أحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلاً المولى جل وعلا أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته ومغفرته، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل إنه سميع مجيب».
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا رئيس جمهورية مالي إثر الهجوم الإرهابي الذي وقع في مدينة غاو وما نتج عنه من وفيات وإصابات.
وقال سمو ولي ولي العهد: «تلقيت ببالغ الألم نبأ الهجوم الإرهابي الذي وقع في مدينة غاو، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وأبعث لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعبكم الشقيق أحر التعازي والمواساة، سائلاً الله جلت قدرته أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته ومغفرته، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يحفظكم من كل مكروه».