1. فتِّش عن كل ما يخيفك واقتحمه؛ ستجد أن الخوف قد تلاشى.
2. تمسَّك بموقفك إذا كنت تعتقد اعتقادًا راسخًا بمسألة ما؛ فالتنازل عندما تكون على حق يعتبر سلوكًا انهزاميًّا.
3. فكِّر في برنامجك لهذا اليوم, واسأل نفسك ما الذي ستخرج منه بما يعود على ذاتك بالنفع والحيوية؟
4. لا تشغل نفسك بما يقوله الآخرون عنك, ولا تضع وقتك وجهدك في تقصي أحاديثهم.
5. بدلاً من أن تستمع إلى من يقول لك: إنك لا تستطيع, عليك أن تُسمعه: لِمَ لا أحاول؟
6. الغالبية العظمى من الناس يؤثرون السلامة، ولا يتقدمون للأمام خوفًا من المخاطر، أو لأنهم لا يستطيعون تصوُّر أنفسهم في مرحلة أعلى.
7. الناجحون يدرسون المخاطر جيدًا، ويرسمون لأنفسهم خطوط رجعة, ونادرًا ما يقفزون خطوات كبيرة، وعادة ما يتقدمون خطوات صغيرة متتالية ومحدودة المخاطر ومدروسة في اتجاه الهدف.
8. مع بزوغ كل فجر بادر وتحرك واجتهد؛ فما زال هناك ألف فرصة.
9. افعل ما تراه صعبًا عليك ستجد كل الدروب فُتحت لك.
10. ضع في اعتبارك أن المظهر يؤدي دورًا مهمًّا في تأثيرك على الآخرين واحترامهم لك.
11. لا يكفي أن تضع الخطط لتنجح؛ فقد تحدث بعض المتغيرات، وهنا يجب أن تكون مرنًا في التعامل معها، وإن لم توفَّق فابدأ من جديد؛ فالحياة مليئة بالفرص الأخرى.
12. لقد أعطاك الله تعالى العقل والقدرات والمواهب، وسخَّر لك الأسباب، وبيَّن لك الطريق, ومنحك الوسائل المساعدة، وأهمها الاستعانة به والدعاء، ووعدك - وقوله الحق -: فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ... .. فهل يُعقل أن يعطيك الله كل هذا ومن ثم لا شيء؟!
13. اقبل الثناء ولا ترفضه كما يفعل الكثيرون الذين يبررون تصرفهم بأنه من باب التواضع، وهو أقرب ما يكون إلى الاستكانة والانهزامية، ومعه يوجِّه رسالة سلبية للذات بأن كل إنجازاتها مردها إلى المصادفة أو مجاملة الآخرين.
14. ما أجمل أن نصفي قلوبنا من الأحقاد والغل! وبمقدار ما نعفو ونتسامح يصفو المحيط من حولنا, ويفيض علينا العالم بأسره بجوده وخيره.
15. افتح عقلك للأشياء الجديدة، واكتسب مهارات جديدة؛ فكلما زادت ثقافتك شعرتَ بأنك أفضل من ذي قبل, وارتفع قدرك، وحرص الناس على صحبتك.