- أخرجوه من القاعة بالقوة الأمنية بعد أن بدأ يثير الفوضى كعادته. ومثل هذا مكانه يجب أن يكون بعيداً عن الوسط النظيف والمنظم.
* *
- علا صياحهم ونحيبهم بعد وصول الشخصيات الأمنية لموقع العمل.
* *
- طلب من المقربين له اثارة رغبة الخبير باستمراره لعله يبقى في موقعه. ولكن من يسعى للنجاح أزاله بلا تردد.
* *
- التحركات قائمة على قدم وساق في النادي لتدارك الإهمال السابق وتحاشي صدور قرارات دولية قاسية ضد النادي والتي باتت قريبة جدا.
* *
- سمع النادي العاصمي بالعقوبات القاسية ضد النادي الغربي فسارع لحل قضاياه خشية تعرضه لعقوبات مماثلة.
* *
- النادي الغربي تورط في اللاعب المحلي وأصبح لزاما عليه تنفيذ وعده له بإعادته لصفوف الفريق ودفع مبالغ كبيرة من أجل ذلك في حين مستواه لا يرقى للقيمة المدفوعة، ولكن التخريب على الجار له ثمن باهظ.
* *
- الهجوم على رئيس اللجنة الناجح لن يؤتي ثماره من قبل تلك الثلة التي لا تشاهد سوى لون ناديها فقط. رئيس اللجنة عاد لموقعه بأغلبية ساحقة.
* *
- موارد النادي القليلة تذهب لتسديد حقوق السمسار.
- تساقطوا على المقاعد من هول الصدمة.
* *
- وقف مع العضو (الشمام) فتسبب في صدور عقوبة قاسية عليه. ثم وقف مع المرشح فتسبب له في خسارة موجعة. المحامي (يكيكي) أصبح تواجده نذير شؤم مع أي شخص يقف إلى جانبه.
* *
- أصداء الخسارة الموجعة وصلت عضو الشرف المبتعد فغرد بألم.
* *
- اللاعب المادي لازال يهدد الإدارة بالانقطاع ما لم تسلمه حقوقه المتأخرة. اللاعب دخل في مشاريع تجارية وتراكمت عليه الالتزامات المالية تجاه العمال والطباخين.
* *
- على من اعتادوا الدفع تغيير إستراتيجيتهم فقد تغيرت قواعد اللعبة. وأصبحت قائمة على العدالة.
* *
- بين الناديين الشرقاويين معركة قانونية بطلها القصير المكير.
* *
- فاز بالعضوية ولكنه تلقى اللوم والتقريع من المتوافقين معه في الميول كونهم يعتبرونه خانهم وانضم لمجموعة المنافسة.
* *
- محاولات تشكيل ضغط على الاتحاد الجديد بنشر شائعات ومغالطات وأكاذيب لتضليل الشارع الرياضي لن يكتب لها النجاح. فالشارع الرياضي أكثر وعيا ونضجا من أن ينساق خلف تلك الهرطقات.
* *
- حاولوا ضم حارس المرمى المنقطع عن ناديه فرفض عرضهم معتبرا من النماذج التي هربت من ناديهم لعدم صلاحية البيئة.
* *
- التصريح الشهير لرئيس النادي عن الدفع للأندية الأخرى مباشرة من وراء الجهة الرسمية وثيقة إدانة كاملة للتلاعب وتأكيد الشبهات.