* بداية، قال سعد بن محمد العريفي رئيس المجلس البلدي يعيش الشعب السعودي، بل العربي، هذه الأيام فرحة كبيرة بمناسبة ذكرى البيعة الثانية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الذي عرف عهده بالحزم على المستويين الداخلي والخارجي، وإنني في هذه المناسبة السعيدة أجدد الولاء والبيعة لخادم الحرمين الشريفين داعيًا المولى القدير أن يمد في عمره، ويمتعه بالصحة والعافية.
* وقال عبدالله عبدالرحمن الحمد نائب رئيس المجلس البيعة تأتي هذا العام ذكرى البيعة والبلاد في عز البناء والقوة والعزم والحزم مع كل من يريد العبث بهذا الكيان المكين، فضلاً عن استمرار عجلة التطور واستكمال المشاريع الكبرى لرفاهية المواطن في تنمية متوازنة، وتحوُّل نحو اقتصاد المعرفة، وتعزيز بدائل الدخل.
* وعبر سعود إبراهيم البداح عن فرحته قائلاً إنها فرصة متجددة للتعبير عن الرضا والمحبة والسعادة والثقة بالقيادة الحكيمة الرشيدة الحازمة، التي حققت الأمن والاستقرار للوطن، وحققت الأمان والاطمئنان للشعب؛ فنالت رضاه ومحبته، ووثقت عرى التلاحم بين القيادة والشعب.
* وركز سلطان بن عشق بن سعيدان على سجل المنجزات مؤكداً أن هذه الذكرى المجيدة تجعلنا نتصفح سجل المنجزات التي ترجمت الرؤية الطموحة لخادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - عبر برنامج التحوُّل الوطني، وبلوغ مجتمع المعرفة في عام 1444 نهنئ أنفسنا بهذه القيادة التي نسعد بتجديد البيعة لها.
* أما سليمان عبدالله الربيعة فقد عبر قائلاً هنيئًا لنا جميعًا بهذا الفخر وبهذا التاريخ المرصع بالذهب، ويحق لنا أن نجدد ذكرياتنا بفيض المشاعر الصادقة التي نهديها مخضبة بجميل القول والعرفان لقائدنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله أجمعين -.
* وقال سيف عائض القحطاني: نجدد كل معاني الولاء والطاعة لقادة هذه البلاد، ونبارك لهم الذكرى، ونعاهد الله ثم نعاهدهم بأن نكون عند ثقتهم بنا، ونرعى الجيل القادم أيما رعاية، ونحافظ على فكرهم، ونوازن توجهاتهم.. وكل عام وبلادنا بخير.
* وقال عبدالرحمن إبراهيم الشافي كل يوم نحن على موعد مع مشاريع جديدة، تهدف إلى توفير سبل الحياة الكريمة للمواطن أينما كان؛ ما يؤكد أن خادم الحرمين يبادل شعبه الحب بالحب، والوفاء بالوفاء، والعطاء بالعطاء.. فحكمه يحمل الخير والمستقبل المشرق والتقدم في كل المجالات، نسعد بتجديد البيعة لمليكنا.. ونسأل الله له التوفيق.
* ورفع عايض مسند القحطاني أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله ورعاه - بمناسبة الذكرى الثانية لتوليه مقاليد الحكم، مجددين البيعة والولاء لمقامه الكريم ولمقام سمو ولي العهد وولي ولي العهد - حفظهم الله -.
* أما عبدالله إبراهيم السعدون، فقال منذ أن انعقدت البيعة لخادم الحرمين الشريفين في اليوم الأول حتى هذا الوقت توالت الإنجازات، والقرارات الحكيمة، والتي استفاد منها المواطنون، إلى جانب الخطوات الحازمة والحاسمة في السياسة الخارجية السعودية التي انتقلت في عهد الملك سلمان إلى خانة الإجراء المباشر والحازم.
* وأضاف عبدالله فهاد القحطاني: إنّ ذكرى مرور عامين على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - مقاليد الحكم، مناسبة غالية على الجميع لما حصل من تطور كبير في المملكة في ظل الظروف والتحديات الراهنة، فقيادته الموفقة والسديدة ومتابعته المستمرة لما يخدم المملكة وشعبها ومنحت القرارات التي أصدرها - حفظه الله- للمواطن وجهود التنمية المستمرة أهمية كبرى.
* وقال نايف عبدالرحمن المنقاش: يجب أن نؤكد على أن من أجلّ النعم التي منحنا الله إياها الأمن الوارف، الذي نتفيأ ظلاله في عهد حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ويجب على كل مواطن أن يعي واجب البيعة التي بعنقه للملك سلمان .
* وأكد عبيد عبدالله العصيمي، على أهمية المناسبة بأن ذكرى البيعة مناسبة عزيزة على كل مواطن يستذكر فيها جميع المنجزات التاريخية منذ تولي خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز - أيده الله - سدة الحكم.
* وأضاف محمد عبدالله الجبرين، بقوله: ذكرى مرور عامين على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان مقاليد الحكم ذكرى غالية، ونحن كشعب سعودي نعيش هذه الذكرى، ونحن في رغد من العيش، وسعادة غامرة، بما تحقق من إنجازات لأبناء الوطن، وما تشهده المملكة حالياً من تطور وازدهار في جميع المجالات.
* وعبر فهد سعد الشافي «أمين المجلس البلدي» عن سعادته في قوله ونحن نعيش الذكرى المباركة للبيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ملكاً للبلاد، نستشعر ذكرى البناء والعطاء المخلص من لدن قائد فذ، وملك صالح، يعمل من أجل رفاهية شعبه ورفعة وطنه.
* وعد نايف متعب العريفي ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- مناسبة للتّأمل في سجل الإنجازات التي حققتها المملكة منذ بدء نهضتها الحديثة على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيّب الله ثراه - وهي إنجازات ظلت تتراكم بتسارع عبر العقود الماضية، وشملت جميع المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية، وها هي اليوم تتجسد في مظاهر مرموقة من التطور الاقتصادي والتقدم الاجتماعي والعمراني والثقافي الذي ظل ينتظم بكل أرجاء المملكة، وينعم بثماره مواطنوها.