- الترصد للفريق الكبير انكشف بشكل سافر. واذا لم تقف الإدارة بقوة وحزم فالقادم أسوأ.
* *
- تقاذف الاتهامات بخرق الأنظمة كان متبادلاً ووصل إلى حد التزوير.
* *
- افتقاد النادي العاصمي للصوت القوي جعله يتحمل أخطاء غيره دون اكتراث الجهة المتسببة.
* *
- جماهير النادي تتحسر على الإداري القوي الذي ترك موقعه فتحول النادي إلى جدار قصير يقفزه كل من هب ودب.
* *
- كان يجب عليه أن يطرح السؤال على نفسه أولا قبل أن يطرحه على الإعلام.
* *
- يقابل كل الإساءات والعقبات التي توضع في طريق فريقه بالصمت ويريد الآخرين أن يدافعوا عنه.
* *
- الإدارة تعرف المتسبب في خصم النقاط ولكنها فضلت الصمت.
* *
- وكيل اللاعبين يمتلك وثائق من الإدارة السابقة تجعله يمتص خزينة النادي بشكل غير معقول.
* *
- مظهر اللاعب يختلف تماما مع جوهره.
* *
- رفع القدم عن الكرة قبل ولوجها المرمى كان بمثابة إثبات حسن نية لا أكثر.
* *
تم سحب الشارة منه عاجلاً لرسوبه في اختبار اللغة الإنجليزية ومع ذلك يقول بأن اللاعب الأجنبي تحدث معه ببذاءة!! راسب في الإنجليزي فكيف باللغة الأجنبية الأخرى!!؟ .
* *
- البرنامج المخترق يحاول أن يجد له موقعا في المنافسة بإقحام مواضيع غير رياضية ضمن برامجه للتسويق.
* *
- إعلاميون جعلوا من أنفسهم مندوبين وسائقين و (مطاريش) لبعض المترشحين بحثا عن المعلوم.
* *
- المدرب الأجنبي كان يعلم بمصير الفريق؛ لذلك فضل الهروب قبل السقوط ولكن أعادوه (بخشم الدولار) فسقط معهم.
* *
- ما يحدث للنادي من كوارث هو نتاج العمل السابق القائم على اللف والدوران والضحك على الجماهير واعتماد الكذب والتضليل.
* *
- تدخل الجهة الرسمية أنقذ النادي من عقوبة الهبوط.
* *
- تراجع الفريق مرهون بعودة البلطجي.
* *
- لازال المحلل التحكيمي يمارس التضليل بتعمد. وعندما يجد الصورة واضحة يتجه للتلاعب بالكلمات.
* *
- لن تنقشع الظلمة برحيل المجلس الحالي إلا بوصول أصحاب النقاء والبياض.
* *
- غياب النادي الكبير عن المشهد والحدث سيتيح للصغار اللعب كما يحلو لهم.
* *
- الأسفار والغياب عن النادي طويلا نتائجه وخيمة لأن المساعدين نطيحة ومتردية.