إعداد - سامي اليوسف:
- حضور جماهيري غير متوقع تابع الدربي من مدرجات الفريقين.
- قام جهاز العلاقات العامة في نادي الهلال بتوزيع نحو 100 قميص للفريق حملت تواقيع اللاعبين على الجماهير في بادرة تفاعل معها الجميع.
- بحسب احصائية المؤرخ الزميل صالح الهويريني، فإن لقاء البارحة حمل الرقم 26 في مواجهات الفريقين في عهد رئاسة الأمير فيصل بن تركي للنصر، الفوز النصراوي رفع الرصيد النصراوي إلى 7 انتصارات مقابل 14 فوزًا للهلال، بأهداف وصلت 14 للهلال مقابل سبعة أهداف للنصر.
- قبيل انطلاقة المباراة كان المعلق السعودي حماد العنزي يقول أثناء تعليقه على مباراة تشيلسي وبورنموث على قنوات بي أن سبورتس: «تبرر فشلها ففي إنجلترا يحاربون تشلسي، وفي إيطاليا يحاربون اليوفي، وفي السعودية يحاربون الهلال?».
ويبدو أنه لامس كبد الحقيقة، وقرأ المشهد الكروي المحلي بعيون الواقع.
- تندر الناشطون الرياضيون في مواقع التواصل الاجتماعي قبيل المباراة على إحدى المقالات لكاتب نصراوي راح يروج لمعتقدات وأوهام تتعلق بلقاءات الهلال في يوم الاثنين في تناول متسطح ينم عن فكر خاوٍ لمواجهات الفريقين.
- وجود المدرب الوطني سعد الشهري في استديوهات التحليل للقناة الناقلة يعد إضافة فنية مميزة لحسن قراءته الفنية.
- تساهل الحكم الخضير كثيرًا مع اعتراضات السهلاوي، وخشونة الفريدي التي كانت تستحق الإنذار مرتين على الأقل مما يعني الطرد بخلاف تحايله طلبًا لجزائية غير مستحقة.
- رسب التحكيم المحلي من جديد، وتضرر من أخطائه الهلال كالعادة، ولم يحفظ له ماء الوجه سوى جرأة ويقظة المساعد الأول أحمد فقيهي.
- سجل المهاجم الشاب مجاهد المنيع حضورًا لافتًا في الدقائق المعدودة التي شارك فيها بديلاً للخيبري، وواصل حضوره الجيد الذي كان عليه في «ودية « الهلال أمام الغرافة القطري، الجمهور الهلالي ينتظر المزيد من الفرص للوجوه الشابة والصاعدة.
- النصر يقدم اللاعبين سامي النجعي وعبدالرحمن الدوسري بجسارة مدربه وثقته في إمكاناتهما دون تردد، أو مراعاة للاعبين انتهت صلاحيتهما قبل أن تنتهي عقودهما.