الشاعر علي العلوي صدر له عن الرافد ديوان بعنوان «سحابة طيف» يقول فيه:
إشارة واحدة تكفي
لكي أشعل كفي من بعيد
ودهشة شاردة تكفي
لكي أعود من جديد
بوح يدي أغنية حزينة
فمن يعيدني إلى حبل الوريد.
ويقول في قصيدة أخرى:
للوهلة الأولى
حبست بطاقتي في فتحة الشباك
ثم سحبت قنديلاً ومنديلا
وباقات من الأشواك
قد كان الرصيف مرصعاً بالثلج
والطرقات كانت نقطة في الموج
والأطفال كانوا يعبرون..