* تغير الاسم فقط فتغيرت المواقف.. وأصبح المقبول بالأمس مرفوضاً اليوم. الميول هو المتحكم في المواقف.
* السمسار لعب لعبته وحقق مراده في كسب النسبة التي أرادها.
* تحدثوا عن التنظيم الجديد فكشفوا جهلهم وفضحوا أميتهم.
* حارس المرمى حسم أمره منذ وقت مبكّر ولكنه جعل المتنافسين يرفعون قيمته.
* الإدارة بأسلوب رخيص و»كويس» لن تحقق أي نتائج منتظرة.. وستبقى آمال الجماهير كالسراب.
* لن يخرج النادي من قوقعته إلا الخصخصة التي ستفك قيده من القبضة القوية.
* الإصابات المتتالية توجب إعادة النظر في أشياء كثيرة داخل النادي.
* استمرار المدرب في موقعه ونجاحه الكبير يؤكد أن منح الشرفيين صلاحية اتخاذ بعض القرارات خطأ فادح.
* وجود نقّاد حصريين ضمن قائمة المترشح جعله يحظى بدعم فضائي لافت.
* للأسف أن بعض النوافذ والمنصات الإعلامية تتبنى أسماء باتت مكشوفة الجهل ولا تملك سوى التعصب لتروّجه بين الجماهير.
* ظهور بعض الأسماء المتردية في الطرح في وسائل الإعلام يعكس ضعف القائمين على تلك البرامج فالطيور على أشكالها تقع.
* اللاعب المحترف اتجه للبرامج التلفزيونية للإعلان عن منتجاته التجارية مما أشغله عن خدمة ناديه.. وأصبح غيابه معتاداً.
* الإدارة رفضت التدخل الشرفي للمساهمة في تجديد عقد اللاعب المعلق.
* يعتقد أنه يستفز الكبار بإسقاطاته المتتالية ولا يدري أن من يعنيهم الأمر يضحكون حد القهقهة على خزعبلاته.
* لا يعتمدون على قدراتهم ولكن على مبدأ التفاؤل والتشاؤم. حتى على مستوى الملابس.
* يملك المال والحماس والإرادة والرغبة القوية في صناعة إنجاز ولو رافق تلك العوامل فكر لأصبح أسطورة.
* أرادوا سحب البساط من تحت أقدام المرشح فوجدوا أن فضيحتهم ستكون كبيرة لو فعلوا.. لذلك تراجعوا.
* ليس غريباً عليهم لو أعلنوا أنه لا ينتمي لناديهم فقد سبق أن شهّروا بشرفي كبير وأعلنوا عدم انتمائه.
* مخططاتهم مع المرشح المرفوض ذهبت أدراج الرياح.. فقد سبق الترشيح اجتماع لإملاء الأسماء وكان أهمها الحكم المتقاعد.