«الجزيرة» - رويترز:
أظهرت بيانات الخميس أن مزيداً من الأفراد انضموا لقوة العمل الألمانية خلال شهور الصيف لكن معدل التوظيف تباطأ قليلاً عن الثلاثة أرباع السابقة مما يوحي باحتمال ضعف الدعم المحلي لنمو أكبر اقتصاد في أوروبا.
ويتزايد اعتماد الاقتصاد على الطلب المحلي القوي لدفع النمو وتعويض ضعف التجارة الخارجية.
ويجد إنفاق الأسر دعماً في الارتفاع المطرد لمستويات التوظيف وارتفاع الأجور الفعلية وانخفاض أسعار الفائدة. وأظهرت بيانات مكتب الإحصاءات الاتحادي أن في الشهور الثلاثة
المنتهية في سبتمبر - أيلول انضم 388 ألف شخص إلى القوة العاملة لتزيد 0.9 بالمئة على أساس سنوي إلى 43.7 مليون شخص عامل.
وجاءت الزيادة بدعم من قطاع الخدمات في الأساس.