- لم يكن موفقاً في طلبه التحدي. فقد فتح على نفسه باباً واسعاً ولن يستطيع مواجهة ما يرد من حقائق تاريخية موجعة كان هو بطلها.
* * *
- إن رحل دون أن يحاسب مالياً فستكون كارثة كبرى.
* * *
- الهدف من التغيير إقفال باب تسرّب الوثائق التي تدينهم.
* * *
- ذوو العلاقة من الشهود أكدوا أنه يتحكم بمن يظهر في البرامج ومن لا يظهر.
* * *
- المرشح الصغير سوف ينسحب في الوقت المناسب لصالح المرشح الكبير.
* * *
- المجلس القادم لا يحتاج إنذار فهو يعرف واجباته تماماً.
* * *
- لو امتلكت الإدارة الشجاعة المطلوبة لكشفت لجماهير النادي وللرأي العام حقيقة من يقف خلف الأزمات التي يعيشها النادي.
* * *
- الذين استغربوا تغيّر لغة البرنامج لا يعرفون صاحبه بالضبط. فعام 2017 على الأبواب وكل سنة وأنتم طيبون.
* * *
- ظهر في البرنامج المنافس فكان لا بد أن يتلقى قرصة أذن من الطرف الآخر.
* * *
- جيل الشباب التقني بات يكشف تناقضات محلّل التحكيم بضغطة زر ومقاطع فيديو تفضح تحليلاته التي يكيّفها حسب لون قميص الفريق.
* * *
- لم تنجح حيلة التأثر من الرحيل فسقط حلم التمديد.
* * *
- العاطفيون يتمنون استمرار الرئيس الحالي بينما العارفون ببواطن الأمور يعلمون أن القادم أفضل من الراحل. فهو يعرف مهامه ولا يحتاج إلى لفت نظر وإنذار.
* * *
- السواق يبحث عن واسطة تعيده للشاشة من جديد.
* * *
- من الصعب استعادة الثقة المفقودة بعد فقد المصداقية وتكرر حالات الكذب والتلفيق.
* * *
- ما زال السيناريو مستمراً بإيقاف لاعبي كل فريق ستتم مقابلته في الجولة القادمة.
* * *
- يحاولون كسب الأضواء التي حققها المدرب الوطني بعد المشاركة الآسيوية لصالح ناديهم بإيهام الآخرين أنه مدربهم متجاهلين ناديه الأصلي الذي صنعه لاعباً ومدرباً.
* * *
- يظهر في الملعب كأكبر متحايل على عكس ما تبدو عليه هيئته.
* * *
- طالما العناد هو الشعار المرفوع من قبل الإدارة فالنادي مقبل على مزيد من التراجعات.
* * *
- صاحب القرار يقرِّب الشخصيات المطيعة وليس أصحاب الكفاءة.
* * *
- أشاعوا على الإداري الصغير في الفئات السنية أنه سيتجه للعمل في ناديه للتحريض على الإداري وناديه متجاهلين ماذا كان يفعل قرين اللجان. وأين اتجه.
* * *
- إلغاء تلك المطبوعات بات وشيكاً.
* * *
- هم يعرفون أنه مغادر وراحل ولكن مطالباتهم باستمراره أو التمديد له تأتي من باب رد الجميل.