- اعتباراً من اليوم سيتابع الرياضيون قوائم الفرق المشاركة في دوري جميل لمعرفة مدى إشراك لاعبي منتخب الشباب الذين أبهروا الجميع في بطولة آسيا. النجوم الشابة يجب أن تأخذ فرصتها كاملة.
* *
- لم يقدم مجلس إدارة اتحاد الكرة المنتهية مدته ما يشفع له بالتمديد.. فالغالبية العظمى من الأندية عانت كثيراً مع هذا المجلس، ولم يرتح لعمله سوى أندية محدودة للغاية كانت لهم استفادة من هنا وهناك.
* *
- تفادياً لعدم تكرار تجربة نادي الاتحاد المريرة مع الديون التي كانت تتوارث من إدارة إلى أخرى. حتى شكّلت أزمة كبرى كادت تعصف بالنادي لولا تدخل هيئة الرياضية ومنح النادي تسهيلات خاصة. يجب على الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية أن تضع إجراءات صارمة لانتقال المهام من المجلس الحالي لاتحاد الكرة إلى المجلس القادم.. بما يضمن أن يكون كل شيء واضحاً خصوصاً الأمور المالية. لكي لا يجد المجلس القادم نفسه أمام تركة ثقيلة تكبله وتجعله في موقف حرج أمام الرأي العام وأمام ديون ومصروفات ومطالبات لا يعرف حقيقتها.
* *
- خسر فريق الشباب خدمات لاعبه وهدافه الخطير محمد بن يطو والذي كان له حضور كبير ولافت في الجولات السابقة من الدوري.. وسيضع هذا الغياب مدرب الفريق الكابتن سامي الجابر في وضع حرج لصعوبة إيجاد البديل
* *
- يجب على رئيس لجنة الحكام عمر المهنا أن لا يكابر أو يغالط الواقع المرير الذي عاشته كثيرٌ من الفرق مع التحكيم الذي لم يتطور وما زال متعثراً.. وإذا كان هناك مستفيد يمتدح عمل اللجنة ويطالب باستمراره رئيساً للجنة ويسعى لذلك فهذا لا يعبر عن موقف الغالبية العظمى من الأندية.
* *
- الهدر المالي الكبير الذي تمارسه الأندية بشكل علني عن طريق التعاقدات الخيالية ثم فسخ العقود ودفع الغرامات شيء لا يكاد يصدق ولا يحدث إلا عندنا وفي أنديتنا.. لأنها لا تخضع لرقابة مالية ولا مراجعة أو متابعة من أي جهة رسمية.. فغالبية الميزانيات والقوائم المالية التي تصدرها الأندية صورية للأسف ولا تمثِّل الواقع.