* كشفت دراسة إحصائية جديدة عن أن عدد ضحايا الأزمات والكوارث في العالم الإسلامي خلال عام 2015م، بلغ 73570 شخصا، منهم 69739 نتيجة الأزمات والحروب، و3831 بسبب الكوارث الطبيعية.
ووفقا للدراسة التي أعدتها إدارة الشؤون الإنسانية في منظمة التعاون الإسلامي، وبثته وكالة الأنباء الإسلامية الدولية (إينا)، شهدت الدول الـ57 الأعضاء في «التعاون الإسلامي» والأقليات المسلمة خلال العام المنصرم (1224) أزمة وكارثة طبيعية، وهو رقم غير مسبوق في التاريخ الحديث.
* دعا مدير لجنة التعريف بالإسلام في مارغريتا بفنزويلا، ونائب رئيس التجمع الإسلامي الفنزويلي، ومدير المركز العالمي للتواصل الحضاري د. أحمد عبده إلى ضرورة وجود دليل دعوي شامل، يضع فيه الدعاة خبراتهم وتوجيهاتهم، ويضم طريقة الدعوة الصحيحة لغير المسلمين، والصفات التي يجب أن يتحلى بها الداعية، والأمور التي يجب اجتنابها، والطرق المثلى لتعليم وتوجيه المسلم الجديد ومتابعته، ووفقاً لموقع (شبكة الألوكة) أكّد د. أحمد عبده أنّ هذا الدليل الدعوي الشامل يهدف إلى اختصار الوقت والجهد أمام الدعاة المبتدئين، وتبادل الخبرات والاستفادة من الدعاة الذين بذلوا جُلَّ وقتهم في مجال الدعوة، وأخذ الحيطة من الوقوع في هفوات قد وقع فيها البعض.
* شرَع «مركز الإمام البخاري للدراسات الإسلامية» في مدينة «لامن» بجمهورية غامبيا في رفع وبناء مسجد مركز الإمام البخاري، وذلك ضمن المخططات الكاملة لإنشاء أول مركز متكامل في دولة «غامبيا».
ووفق ما ذكرته شبكة الألوكة أكد رئيس المركز الشيخ محمد إبراهيم سيسي أن المسجد هو اللبنة الأولى لهذا المشروع الضخم، ومنه ستنطلق المشروعات الأخرى بإذن الله؛ مثل: تعليم وتدريس الكتاب والسنة، والشريعة الإسلامية للمسلمين، وإعداد القيادات الإسلامية الفاعلة، والعمل على تصحيح ما يخالف المنهج السلفي، وتعليم الدعوة لطلاب العلم؛ سعيًا لتحقيق العمل الشرعي، ونشر اللغة العربية والثقافة الإسلامية، للإسهام في فَهْم الإسلام عقيدةً وسلوكًا وقِيَمًا.
* تعتزم الهيئة الأوروبية للمراكز الإسلامية تنظيم مؤتمر إسلامي أوروبي مشترك لتحصين الشباب المسلمين في أوروبا من الإرهاب، وذلك خلال المدة ما بين 17-19 ربيع الأول المقبل الموافق 16-18 ديسمبر. وأوضح رئيس الهيئة سفيان مهاجري زيان أن المؤتمر الذي سيعقد في مدينة لاهاي بهولندا، بمشاركة واسعة من خبراء عرب وأوروبيين سيبحث ظاهرة تورط الشباب المسلمين في اعتناق الفكر التكفيري، لإيجاد حلول لهذه الظاهرة، ووضع آليات يمكن تطبيقها في المستقبل.