- الدفاع عن الإداري الضعيف لم يعد مجدياً فقد أصبح رهاناً خاسراً.
* *
- لم ينفعه من حرضه على كتابة تلك التغريدة عندما تخلى عنه وتركه يواجه مصيره وحيداً.
* *
- الاعتذار جاء متأخراً وهو محاولة للخروج من الأزمة. ولكن بلا فائدة.
* *
- لا يريد أن يرى أحداً إلى جانبه ليظهر وحيداً في الصورة وكأنه سوبر مان. حتى باتت تدريبات فريقه تقام في حضوره وحده فقط. بعد أن كانت تمتلئ المقاعد بالشرفيين والمحبين.
- يعتقد أنه يغيظ الآخرين بتجديفه ضد التيار وظهوره من خلال تلك النافذة القبيحة. بينما هو يسيء لنفسه فقط.
* *
- هوس الأنا جعله يجمع المتردية والنطيحة حوله ليبقى وحيداً حتى في غيابه.
* *
- يقاتلون من أجل الهوية ليحصلوا على مقعد إضافي ولكن ذلك لن يحدث.
* *
- رئيس النادي رد على منتقدي كابتن الفريق بطريقة (دافنينه سوا) وروحوا العبوا بعيد.
* *
- رئيس النادي وصف الإعلاميين المنتمين لفريقه بالجبناء واللاعب السابق وصفهم بالأروجوزات!! هذه نتيجة طبيعية لمن يتخلى عن قيم المهنة ويرتمي في أحضان الميول.
* *
- حفاظاً على سمعتهم بدأوا ينسحبون شيئاً فشيئاً من ذلك المستنقع الآسن.
* *
- لم يبق سوى نفعي يبحث عن المكافأة الزهيدة وآخر جاهل متعصب ينفس عما بداخله.
* *
- حملة القبض على المسيئين في مواقع التواصل الاجتماعي يجب أن تشمل أولئك المتمرغين في وحل التعصب.
* *
- لن يكترثوا بالتغيير فكل القادمين يخدمونهم.
* *
- ليس في سيرته الذاتية سوى الهزيمة التاريخية.
* *
- يحاولون إرضاء الشخصية الكبيرة للفوز بالمقعد القادم بمفاوضة الشخصية المقربة لقبول منصب مهم.
* *
- حملة ارجع لترجع البطولات التي يطلقونها هل يخاطبون فيها الدفع الرباعي.
* *
- فتح الملفات المغلقة كشف أن سماسرة اللاعبين هم إداريون سابقون في النادي.
* *
- بعض المهاجمين يؤكدون أنهم سيسجلون في بعض المباريات وبعض المهاجمين يؤكدون أن الهاترك حاضر كالعادة. كلها ساعات ونشوف.
* *
- بعض أن قضى معهم عدة سنوات لم يخرج بنتيجة ترضيه مادياً ففضل الانتقال للمعسكر الآخر. هذا سر التحول لمن يسأل باستغراب.
* *
- سألوه إن كان مستعداً للمشاركة الآسيوية بعد انسحاب المرشح فقال: وين حنا الثامن!!.
* *
- عندما وصف الرئيس اللاعب بأنه الأسطورة كان قاصداً الرد على مهاجميه ومنهم المهاجم السابق.