أي يمكن الاعتماد عليه في المهمات.. فيشفيك أو يرضيك مظلوماً ويرضيك ظالماً.. ويحمل ما حملته من الأعباء واثقاً من نفسه بأنه سوف يصل بها إلى حيث يجب أن تصل.
يضرب مثلاً للرجل الذي يشفيك ويرضيك في كل أمر تعتمد عليه فيه.. في أوقات الشدة أو أوقات الرخاء...
«الأمثال الشعبية في الجزيرة العربية عبدالكريم الجهيمان».