- الرئيس وضع قرار إقالة المدرب بين أعضاء الشرف ليتحمّلوا تكاليف القرارات المالية ومسؤوليته أمام الجماهير.
* *
* تمريرة بين قدمي الكابتن أشعلت الغضب وأوقفت التدريب.
* *
- دافعوا عنه كثيراً وبرّروا إساءاته واعتداءاته على الآخرين ليأتي اليوم الذي يسقيهم من نفس الكأس.
**
- هجومهم على الكابتن مجرد تصفية حسابات وليس قناعة بسوء سلوكه الذي طالما دافعوا عنه وتستروا عليه وحمّلوا الطرف الآخر المسؤولية ظلماً.
**
- ضيوف البرنامج من غير المتماثلين في الميول مع المذيع عرفوا «سر البقاء والاستمرار» في البرنامج وهو الإشادة دوماً وحتى بدون مناسبة بلاعبي الفريق المفضَّل للمذيع.
* *
- ما زال المرشحون حتى الآن مجرد صوريين ولم يتقدَّم مرشح مستقل حتى الآن.
* *
- التدخل لإحداث تغيير في الكراسي لن يحقق الهدف بإخفاء الحقائق.
* *
- أحضروه ليكون مراقباً فقط.
* *
- كانوا ينتظرون الإشارة فقط للهجوم على المدير السابق.
* *
- انكشفت حقيقة البيانات ضد مدير المنتخب ومن يقف وراءها.
* *
- عودة المدرب لن تكفي لعودة الفريق لمستواه السابق. فقد عاد الفريق لسنوات الضياع.
* *
- غياب نظام العمل الإداري المهني والمحترف هو الذي يجعل الإدارة تتخبط في البحث عن مدربين وتتخبط في الاختيار وتورِّط النادي في أسماء غير جديرة تقود الفريق للهاوية وتستنزف خزينة النادي.
* *
- بعد أن لبس الشال وذرف الدموع لم يعد مستغرباً منه أي شيء.
* *
- التوقيع مع الهيئة العدلية جاء مع نهاية فترة العمل مما يثير شكوكاً حول غياب هذا التنسيق في الأعوام السابقة التي شهدت لغطاً كبيراً.
* *
- يظهر بمظهر الحمل الوديع ولكنه يخفي وراءه ذئباً مخادعاً.
* *
- سيودع رئيس اللجنة موقعه قريباً ولكن عقدة الذنب وتأنيب الضمير ستطارده مدى الحياة إن صحا ضميره يوماً ما.
* *
- نقاد «أشّر لي بالمنديل» لم يحتاجوا سوى إشارة بسيطة للانقضاض على الإداري بالنقد الجارح.
* *
- نشروا صوراً مفبركة لإظهار اللاعبين بصورة طبيعية وأنهما يبتسمان لبعضهما.
* *
- عاد «الصوري» مرة أخرى.
* *
- هروب الرئيس بعد التعثّر أكد أن شخصيته لا ترقى لهذا الموقع فأقصى ما يمكن أن يصل إليه كرسي النائب فقط.
* *
- الرئيس ونائبه التقيا في الاجتماع الشرفي بعد غيبة وانقطاع.
* *
- خشية الالتزام بالدفع فقد صوتوا باستمرار المدرب.
* *
- الجميل في ذلك النادي أن الجميع رهن الإشارة.
* *
- أغلب لاعبي الفريق في حوزتهم شيكات بلا رصيد.