1- كثيرٌ من الفاشلين لم يهزموا فعلاً؛ ولكنهم ببساطة استسلموا!
2- كلَّ مأزق تهديك إياها الليالي فقريبًا -بإذن الله- ستحينُ لحظاتُ وداعِه؛ فلا تنهزم ولا تنكسرْ وارفَع رأسَك شامخًا واثقًا متوكلاً على الله ومستعينًا به.
3- هناك وجوه لاننساها أبداً: وجوه الناس الذين نحبهم لأول مرة بصدق، ويؤذوننا بعمق!
4- السّعيدُ لاَ يَملكُ كُل شَيء ولَكنهُ يَسعد بأَي شَيء يَملكُه.
5- إدارة الانفعالات مفتاحٌ هامٌ للسعادة الداخلية؛ فالانجراف مع نوبات الغضب أو القلق، وتصاعدها على نحو مستمر سيؤدي إلى حياة عامرة بالتعاسة والشقاء!
6- السعادةُ ليست حظًّا, وإنما هي قدرة؛ فأبوابُ السعادةِ لا تفتحُ إلا من الداخل؛ فالسعادةُ تجيئك من الطريقةِ التي تنظرُ بها إلى الحياة.
7- من يظلمُ يُظلم ولو بعد حين، ومن قهر من لا يستطيع ردَّ ظلمه جرّعته الحياةُ القهرَ نفسه الذي جرّعه لغيره، وربما أشد منه!
8- الحياة «ديونٌ» قد يتأخر سدادها بعض الوقت، لكنها دائمًا واجبة السداد في الدنيا، وفي الآخرة.
9- السعداء هم العقلاء الذين يملكون القدرة على ضبط مشاعرهم، والسيطرة على انفعالاتهم مهما كانت قوة الضغوطات وشراسة المؤثرات.
10- المواقف تكشف الناس؛ فلا تحكم على إنسان من كلامه أو من مظهره؛ فكلنا مثاليون حتى نُختبر!
11- تأكَّد أنَّ الله لن يضع في طريقك عقبة لا تستطيع تجاوُزها، ولاحاجزًا لا تستطيع قفزه، ولن تسقط في حفرة تعجز عن الخروج منها.
12- إنَّ مجرد زيارة موقف (سلبيٍّ) أو حدوث تجربة (غير جيدة) لا يعني (رداءة) الحياة أو (سوء) الحظ!
13- إنَّ الانتصار الحقيقيَّ لأيِّ إنسان أنْ يحول هزائمه وعثراته وخسائره الشخصية إلى نجاحات وانتصارات, بأنَّ الإرادة والكفاح والصبر على المكاره هي أسلحة الصباح لتحقيق الأمانيِّ والأحلام، وقهر خفافيش الظلام التي تجمع بين الهاربين من الحياة.