1 - مراعاة التحولات العمرية والتكيف مع المتغيرات فما كنت تفعله عازباً من المرونة أن يتوقف بعد الزواج وما فعلته شاباً لا يصح فعله إذا كبرت.
2 - قبول النقد البناء مرونة والتراجع عن الخطأ مرونة، وعند علماء النفس أن الشخصية التي تعاني اضطراباً في الشخصية تتعطل عندها القوى التعويضية وتجنح دائما إلى أسلحة الدفاع عن النفس العنيفة فصاحبها يحسب كل صيحة عليه ويظن أن كل نقد تهديداً وخطراً يهدد مستقبله.
3 - المرن يتعافى من الجروح النفسية بشكل سريع فلا تجد صاحب الفكر المرن يدع جروحه النفسية بلا تطبيب وعلاج.
4 - التعامل مع الناس بحسن ظن ويقظة دون شك أو اعتناق دائم لنظرية المؤامرة.
5 - المرن لا يختل توازنه ولا يرتبك وضعه ولا تضطرب علاقته عندما يجد نفسه في بيئة جديدة فهو يستجيب لها دون ذوبان أو إلغاء لشخصيته.
6 - يقبل الآخر ويتفهم حق الجميع في العيش الكريم، يحسن الاستماع ويتقمص المشاعر ولا يصادر الحقيقة.
7 - المرن يفرق بين ما هو عبادة وما هو عادة فلا يخلط بينهما!
8 - المرن ليس ضعيفاً ولا منهزماً، فلا يساوم على الثوابت فهو يتمحور على مبدأ ولا يحيد عنه.
9 - المرن لديه خطة جاهزة لمواجهة التغيرات في المستقبل وذلك بفضل حسن استشرافه وجودة تفكيره.
10 - المرن يتقبل مصائب الحياة ومدلهمات الأيام وشدائد الزمان بقلب رضي وروح ساكنة لا تبرم ولا سخط.
11 - المرن يملك الحكمة في التفريق ما لا يمكن تغيره فيتكيف معه وما يمكن تغيره فيملك الإرادة اللازمة لتحسينه.
12 - المرن يملك بدائل كثيرة في حياته فلا تراه يدور في فلك وظيفة واحدة أو شخص واحد.
13 - المرن لا يستدرج لمعارك الصغيرة ولا تشغله الصغائر فوقته ثمين وأهدافه سامية.
14 - المرن نفسه طويل وإرادته قوية فلا يتوقف من أول عقبة ولا يرتد مع أول إخفاق.
15 - المرن هين لين سمح يتعامل مع الناس كونهم بشر فيقبل العذر ويدمح الزلة.