- مبادرة سمو أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بتكريم رواد الرياضة في المنطقة والذين عملوا بإخلاص وأمانة وقدَّموا خدمات جليلة للحركة الرياضية في المنطقة كان لها صدى كبير في كل مناطق المملكة ولدى كل الرياضيين. الذين أكّدوا أن هذه المبادرة هي عنوان وفاء وتقدير أشعرت المكرَّمين بأن جهودهم وخدماتهم هي محل تقدير المسؤولين.
* *
- اتفق النصراويون في اجتماعهم الشرفي الأخير على تغيير المدرب زوران ولكن عدم القدرة على تغطية تكاليف المدرب البديل جعلهم يبقون على المدرب زوران. هذه الخطوة سيكون لها تبعاتها الخطيرة وانعكاساتها السيئة على مستقبل الفريق. فاستمرار المدرب في موقعه بعد نزع الثقة منه سيؤثِّر سلبياً على اللاعب وعلى المدرج الذي سيهاجم المدرب عند كل تعثر أو إخفاق.
* *
- كل الدعوات لمنتخبنا الوطني بالتوفيق في مباراته اليوم أمام المنتخب الأسترالي, فالجماهير ستحضر بكثافة.
* *
- سيبقى بيع حقوق النقل التلفزيوني لمدة عشر سنوات قادمة حجر عثرة أمام مشروع الخصخصة الذي تكرر الهيئة العامة للرياضة قرب إعلانه وتطبيقه. فالمستثمر لن يقدم على الدخول في هذا المشروع الذي تم بيع أهم منتج فيه.
* *
- حادثة الاشتباك بين عبدالغني وعوض خميس في التدريب مؤسفة. وهي ليست الأولى ولا الألف من عبدالغني تجاه زملائه في النادي أو مدربيه أو إدارييه أو لاعبي الأندية الأخرى. استمرار عبدالغني في صفوف الفريق بات يشكل خطراً على استقراره وعلى المناخ العام الذي أصبح متوتراً بسبب الخروج المتكرر لعبدالغني عن الروح الرياضية.
* *
- ما يحدث في أنديتنا الكبرى من تعثر إداري ومالي ورياضي يعود في المقام الأول لسوء الإدارة. فالإدارة هي أزمة الرياضة السعودية على مستوى الاتحادات والأندية ونادراً ما نجد اتحاداً أو نادياً ناجحاً إدارياً. فقد دخلنا عصر الاحتراف وما زال رؤساء وإدارية الأندية يعتبرون أنفسهم متطوّعين. ويجعلون هذه الصفة ستاراً لإخفاقاتهم ودرعاً يقيهم من النقد والمحاسبة.