توقفت فتاة بريطانية تدعى «إميلي»، 15سنة عن الخروج من المنزل مع شعورها بالكسل والإصابة بنوبات هلع وخوف فضلا عن البكاء المستمر، وفسر الأطباء حالتها على أنها مصابة بالقلق.
وتقول «إميلي»: «حاولت القيام بالمهام اليومية الرئيسة الخاصة بي ولكن لم أتمكن، وعندما أجبرت نفسي للذهاب للمدرسة، كان شعوري بالقلق مضاعفا خاصة عند غلق باب الفصل علينا».