- فضائح التسريبات أكّدت أنها منهم وفيهم. وأن اتهامات أطراف أخرى يهدف إلى تشويه
* * *
- عمله من بدايته إلى نهايته قائم على المخالفات واختراق الأنظمة. لذلك يهمه إسكات الأصوات التي تكشف تلك التجاوزات والاختراقات.
* * *
- الاعتذار عن التسريبات يؤكّد أنه شريك في التجاوزات .
* * *
- النجم المعتزل اختار الاصطفاف مع الطرف الآخر في النزاع الداخلي وهاجم الكابتن بضراوة.
* * *
- هاتوه ردوه.. هذه ضريبة قبول التعامل بلا صلاحيات.
* * *
- الإنذار الأخير ما زال مفعوله سارياً.
* * *
- التهديد بورقة النادي المنافس ليس سوى ابتزاز رخيص ولن ينجح صاحبه.
* * *
- محلِّل الغفلة (أبو عجرا) وضع نفسه في موقف محرج أضحك منه الجميع وهو يؤكد
* * * *
- محلِّل ما يطلبه المشاهدون التحكيمي لم يعد المشاهد يثق به وبآرائه القانونية لأنه فقد المصداقية وهو يكيِّف القانون حسب هواه.
* * *
- هي خطوة نحو إسكات صوت الحق الذي أزعجهم أن يكون مرتفعاً.
* * *
- قبوله بالمهمة دليل متاجرته بالمهنة دون اعتبار لقيمها وأخلاقياتها.
* * *
- دون خجل أعلن أنه جاء ليكون صورياً. هناك اعتبر هذا فضيلة لأنه اعتراف بالحق.
* * *
- الفريق يتدهور ويتراجع وليس بينهم من يستطيع التحدث.
* * *
- صوتهم عال في كل القضايا عدا التي تمس ناديهم يختنق ولا يكاد يسمع.
* * *
- استخدموه فترة ثم رموه دون كلمة شكر.
* * *
- كثير من العقلاء وهم يشاهدون تحليلات بعض المحلّلين القانونيين ويسمعون آراءهم يتعجبون كيف كانوا حكاماً أصلاً؟! وكيف طرحت فيهم الثقة؟! وهم يفتقدون للحد الأدنى من الأمانة والمصداقية.
* * *
- المتحدث الرسمي لَيْس سوى كذاب رسمي.
* * *
- لم يجد طريقة للانتقام من أكلهم حقوقه سوى الخروج بذلك التصريح الغريب. من أوعز له بذلك استغله لأغراض في نفسه.
* * *
- منذ سنين والكابتن بهذا السلوك. فلماذا مهاجمته في هذا التوقيت؟!
* * *
- ظهور شكاوى ضد النادي من لاعبين محترفين ومدربين سابقين عن حقوق مالية متأخرة من سنتين وأكثر يؤكد أن هذا النادي يتمتع باستثناءات غير عادية وأنه بالفعل النادي المدلَّل.
* * *
- مصير المدرب معلّق بمواجهة فريقه أمام الفريق الكبير. فهي إما أن تكتب قرار رحيله وإما تمنحه فرصة البقاء. هكذا تعودوا الفريق الكبير يحدد مسارهم وقراراتهم.