تظهر دراسة جديدة تقارن بين الانعزال من أجل التأمل ومجرد الاسترخاء في نفس المكان أن الخيارين يحسنان التحكم في التوتر ووظائف المناعة.
وقاس العلماء نشاط الجينات ووجدوا أن هناك تحسنا في الحالة العامة خلال العطلات والأشهر التالية لها كما رصدوا تأثيراً كبيراً وفورياً للعطلات على المشاركين.
وبالنسبة لمن استمروا في التأمل تم رصد الفوائد حتى بعد مرور عشرة أشهر.