هذا المولود البار الذي شب عن الطوق وبات ركيزة من ركائز الإضاءة الثقافية في ربوع بلادنا الحبيبة، فالمجلة الثقافية كانت وستظل نبعا ثقافيا رصينا يواكب الاحداث الثقافية محليا وعربيا وعالميا. أسأل الله لها والعاملين فيها العمر المديد والرأي السديد لتحقيق المزيد من الارقام كما ونوعا.
- د. حسين نجار