عرفتها موسوعتي الثقافية المحببة..كنت وقتها قارئة لها بنهم.. الآن هي بيت أفكاري، ومستودع أسراري.
كلّ عام وهي مهبط الفكر، وقبلة الثقافة والفنون.
- د. زكية العتيبي
عدد اليوم