كنتُ مغرماً بها منذ أعدادها الأولى، أترقب صدورها وأتلذذ بحروفها أسبوعيا، إلى أن شرّفتْني بأول مشاركة لي فيها مع إطلالة عددها 294 قبل قرابة 7 سنوات، ومنذ ذلك الحين وأنا أتنفَّسها.. عمراً مديداً أيتها الاستثنائية.
- د. عمر المحمود
عدد اليوم